انا فتاة عمري 27 سنة مهندسة مخطوبة منذ عدة اشهر (عاقدة أي مملكة بلهجتكم)
قبل ان اخطب كنت في قمة البراءة و العفاف لم اعرف رجلا في حياتي.....
تقدم هذا الخاطب و هو ابن خالة والدتي و هو حرفي لم يكمل دراسته بسبب ظروف قاسية فؤجبر على العمل في عمر متقدم.....
امي كان همها انني يجب ان اتزوج و ان ألحق نفسي قبل فوات الاوان...
اما انا اردت ان اعف نفسي لانني سئمت من الوحدة و كي اكسب اجر الزواج ممن ارضى دينه و خلقه...
حين تقدم لي تذكرت كلام احدى خالاتي حين ذكرته امامي بالسوء في احد الايام حيث قالت انه هو واخاه يضربان والديهما...
اخبرت امي بهذا فانكرت و قالت بأنه جيد....
المهم عندما جاءت والدته لاخد الاجابة مني قلت لها "الله يجيب الي فيه الخير "
اخد هو رقم هاتفي من خالتي (بعد موافقتي طبعا ) قال بانه من الضروري ان يسمع رايي مني..
اتصل بي فقال لي هل تعرفين وضعي و كيف ستعيشين و هل عندك مانع؟
قلت مبدئيا ليس هناك مانع...
قال لا اريدك ان تثاثري بالعائلة في اخد قرارك....
تكلمنا لمدة اسبوع تقريبا فتقبلته مبدئيا اخبرني بانه يصلي يتجنب الكبائر و السرقة و النساء الخ...سالته عن علاقته بوالديه قال بانه لا يتفاهم مع والده لان والده ليس صالحا و بانه زاني و ماكر و دائما يتشاجر معه.. و يصل انه يسب والده... سالته عن الضرب قال لا لست مجنونا ادخل نفسي الى جهنم.....انا قلت سأساعده ليصلح نفسه مادام يخاف الله..
التقينا في بيت جدتي حيث كنا في رمضان بعد الافطار..
اعجب بي كثيرا (انا الحمد لله جميلة الشكل و القلب)
بعد اسبوع اخبرني بانه يحبني... قلت انا ايضا و لم استطع قولها
فأصر عليا عدة ايام حتى قلت له احبك....
بعدها بأيام التقينا و ذلك في نهار رمضان لانه احضر لي شيئا...
بعدها اصبح يرسل لي قبلات في الهاتف في الاول رفضتها حتى اصبح يلح عليا لاقبله في الهاتف و يقول انتي زوجي...ففعلتها فقط لارضائه..
بعد رمضان جاء لخطبتي و للاسف والدي لم يسال عليه لان والدتي لم تتركه يسال
بعد الخطبة( والتي هي وعد بالزواج اي دون عقد) اصر ان نلتقي حيث كنت مترددة ففعلتها..لما التقينا ذهب بي بالسيارة لمكان بعيد عن الناس فقال فقط اريد عناقك فقبلت العناق اراد تقبيلي من فمي فرفضت فالح فقبلته كان احساس غريب لاول مرة احسه لا اكذب انا ايضا استمتعت لكني ندمت بعدها و احسست بذنب كبير لعدة ايام هو كان يقول "الله غالب نحب بعضنا"
و كل ما كنا نخرج بعدها كنت اقول له لا تقبلني يقول حاضر و يقبلني و اعود للندم
هو لم يكن يظهر عليه الندم يقول انا اراكي زوجتي...
و المشكلة انه كان يقبلني في اماكن عامة نوعا ما حيث امسكوناا الشرطة يوما لولا ستر الله لفضحت...
جعلني اشتاق لتلك القبلة للاسف الشديد...و لما رآني احس بالذنب طلب مني ان نعمل عقد شرعي كي اسمح له ببعض الحقوق في الحلال...فقبلت طبعا لانني لا احب اغضاب ربي
قبل العقد باياام تبت الى الله من افعالي تلك.. واستغفرت الله لي و له....
عقدنا و فرحنا .... و بعد العقد بايام طلب ان يلتقيني في فندق فخفت...قال لا تخافي
لن افعل شيئا فقط تقبيل و ضم المهم ان نستر انفسنا في مكان مغلق بعيد عن الناس
وافقت فذهبنا الى فندق...فعلنا كل شيء الا انه لم يجامعني انا التي كنت عنيدة لانني لو تركت نفسي لما تركني هو...
كان جيد في معاملته معي سواءا معنويا او ماديا كان يقول بانه يعشقني....
بعدها...صار هناك مشكل عنده في المنزل مع والده.. لما اعطيته انا فيديو حفلة الخطبة وضعه ليتفرج عليه فجاء والده و زوج اخته فاطفا الفيديو (قال لي بانه لا يسمح لوالده الفاسق بمشاهدة نساء الرجال) ...جاءت اخته فاشعلت الفديو و قالت له اتركنا نشاهد فضربها بعلبة التحكم(يقول انه لم يصبها) فقام والده ليؤنبه و قال كيف تضرب اختك امام زوجها و هي ايضا حامل... و بدا يبهدله و يتعدى عليه حسب قوله فرفع يديه على والده و كاد يخنقه ثم استفاق فخرج من البيت...والده قال سوف اقتله....
حين اخبرني انهارت اعصابي لم اصدق انه يفعل هذا قال: لم اكن في وعيي ..
قلت هل فعلتها من قبل؟ قال لا...
و من شدة حبي و شفقتي عليه لم اقسو عليه وقفت بجانبه طلبت منه ان يطلب اسماح فقط...
ذهب لوالده بعد يومين طلب السماح فلم يسامحه....
اخد معه رجال فلم يسامحه... فبقي دون رضى والديه
انا اخبرت امي و هي اخبرت والدي لاكن لم يستطيعا ان يفعلا شيئا...
بقي لمدة شهرين لا يكلم والده ....
في تلك المدة كنا مرة على مرة نلتقي في فندق نفعل كل شيء الا الجماع...
و يوما طلبت منه ان يطلب السماح من والده و كم كانت فرحتي حين سامحه والده.........
التقت امي بخالتها (ام خطيبي) فتكلما في تفاصيل الزواج فقالت خالة امي الاخرى يا ريت يجيبلها شي ذهب ( العادات في بلادنا ان يقدمو للعروس ذهب في عرسها)
فقالت امي نعم يا ريت يجيب و لو شيء بسيط مثل غيرها....
حيث اننا نحن لم نشترط الذهب هو قال لن اعطيك ذهب لاني عندي مشروع بناء البيت.....حيث انه لاباس به ماديا.. انا وافقته و لم اكن مادية
اخبرته امه ان والدتي اشترطت الذهب (اغلى قطعة) و ان نتشارك في حفلة العرس....
فكلمني تلك الليلة, كان قلقا و لم يخبرني بشيء ...في الغد امسك الهاتف و كلمني قال ان اكلم والدتك... قلت لا مذا تريدمنها اولا؟
فقص الخط و كلمها في هاتفها و قال ما ذلك الكلام الذي سمعته كيف تطلبين شيئا لم تشترطونه في الاول و انا لن افعل شيئا مما طلبتيه... و كانا فظا لابعد الحدود و ان كنت استمع فصوته كان عال...بكيت و قلت لها كيف يكلمك هكذا؟
امي انزعجت كثيرا و خرجت لانها اصلا كانت خارجة من البيت حين كلمها...
ذهبت انا الى جارتنا و لم اشاء تكليمه....
بعد 3 ساعات اتصل بي فاجبته بجفاء....
قال: سمعتي بما جرى؟ ...قلت: نعم، انت لماذا تكلم امي هكذا...
فحاول تصليح الامر قال: كلمتها عادي، فانظري ماذا فعلت امك حيث طلبت قطعة ذهب غالية و انها تستمع الى كلام خالاتها في هذا الامر.. اعترف بخطئه في طريقة تكليمها... فسامحته و صدقته ايضا
اتصلت امي و قالت لا تكلميه انه لا يخجل ثم ذهبت امي الى المدينة التي يقطن بها خطيبي (60 كلم) عند خالتي و قالت لي: قولي له ياتي ليكلمني ...فذهب و اخذ والدته..انتظرتهم امي قليلا ثم رحلت قبل ان ياتو .. قالت بان خالتي تخاف من الطريق(خالتي تسوق)
فاستقبلتهم خالتي الاخري ..حين كلمني قال: امك هربت من مواجهة امي قلت:لا خافو من الطريق في المساء....
بقيت امي تتصل و تقول لا تكلميه يجب ان ننهي كل شيء.. فلما قلت له..قال سأئتي الآن و اطلب السماح من امك... فجاء باليل ليقابل والداي في بيتنا الآخر...
تكلمو مع بعضهم.. امي اخبرته بانها لم تقل شيئا مما قالته امه هو سكت عليها لانه لم يشاء تكبير المشكل...ضحكو مع بعضهم..و رحل الى مدينته...
امي جاءت الى البيت تسب و تتوعد ..لم اشاء ان استمع اليها.. احسست انها تريد تفريقي عن خطيبي فذهبت الى غرفتي...
و حين اتصل قال لي كل شيء تمام و قد تفاهمت مع والديك....
تكلمت مع امه بالهاتف قلت لها لم افهم شيئا... قالت: امك استمعت لكلام خالتها,اما ولدي
فلن يفرط فيك قلت:انا ايضا لن اتركه. قالت اريد تكليم امك فذهبت الى امي حيث كانت مع الجارة فرفضت. فقلت لامه انها نائمة..فانزعجت كانها فهمت..قال: هو امك مستيقظة اليس
كذلك؟ قلت: نعم فانزعج كثيرا....
و في سياق الكلام اخبرته بان احدى خالتي اخبرت امي اليوم بانه ضرب والده و بطريقة بشعة غير التي رواها هو لي ...اخبرني بانه يعرف هذه الرواية و بان والده يكذب على الناس... و اخد يسب خالتي لانها اخبرت امي....قلت له ان امي منعتني من الخروج فسب لي امي و كل عائلتها بطريقة لم اسمعها من قبل... انزعجت كثيرا لكن لم اكثرت قلت فقط لقد فقد اعصابه....
و في الغد وانا في مكتبي طول النهار و انا اتذكر في كلامه البذيء عن امي فلم اتحمل... انزعجت منه كثير و حين كلمني اجبته بجفاء..
في المساء عند عودتي اخبرتني امي بان امه افترت عليها و انها و انها لم تطلب شيئا فقط ان يعطيني قطعة من الذهب كغيري...
حين اتصل اخبرته انني اليوم فقط جلست مع امي و استمعت منها و انها لم تقل شيئا سيئا.. المهم
بعد نقاش اصبح يسب في امي بكلام قبيح جدا ...طلبت منه التوقف و انني لا اقبل هذا........فقال امك تتدخلت في اموري و جرحت لي امي...قلت: كيف جرحت امك؟قال: لم ترد عليها في الهاتف..قلت: مهما كان ليس لك الحق بهذا الكلام....قال: ساغلق الهاتف ثم اعود...قلت: لا انا سانام قلتها و انا منزعجة...فاتصل في منتصف الليل فلم اشاء ان ارد من انزعاجي منه....
غدا صباحا لم اذهب الى العمل من شدة القلق و اخدت ابكي و اخبرت والداي انني تشاجرت معه و بانه سبني... بعد قليل اتصل قال: احس بانك ستضيعين مني...قلت له ان المشكل اصبح بيني و بينه و ليس بين امي و امه..قال: لماذا؟ قلت لانك سبيت والدتي امامي..
قال: امك ايضا فعلت و فعلت... و اخد يسبها مرة اخرى ثم قال لي سأوقف المكالمة الآن ...بعدها انا اغلقت الهاتف الي غاية يوم الغد و بقيت اتالم...
وجدت اتصالات من طرفه و الهاتف مغلق..قلت لكي يؤدب و لا يعيدها مرة اخرى...
تلك الليلة اخبرت امي والدي و اخوتي بامر ضربه لوالده و الطريقة البشعة التي روتها خالتي...
اتصل والدي بوالده ليستفسر منه الامر فجاء والده...فساله والدي عن الضرب فقال نعم ضربني ووصف الطريقة... و لم تكن طريقة الخنق التي ذكرها خطيبي...قال له والدي هل سامحته؟ قال:نعم سامحته لكن عند الله لا ادري...
اخبر والدي والد خطيبي بانني مريضة و انه اخذني البارحة الى المستشفى...و صحيح ا ن ابي اخذني للمشفى لانني فقط قلقة.
بعد صلاة الجمعة اتصل خطيبي و قال ما الذي حصل لك قد اخبرني والدي بانك مريضة....قلت انا قلقة فقط....قال:لا تتعبي نفسك اهم شيء صحتك...
و في المساء عاود الاتصال بي فقلت له : اتعلم لمذا انزعجت؟ قال: نعم من اجل امك ...قلت له:نعم من اجل سبك لامي...قال ماذا افعل هي ايضا فعلت و فعلت...
قلت له مهما فعلت لا يحق ل كان تسبها امامي...
قلت له: اريد ان اعرف هل ستعيد فعلتك هذه مرة اخرى ؟....قال: لا اعلم الغيب اضمني لي عدم تدخل امك في اموري ساضمن لك عدم سبي لها....
حاول اقناعه بان هذا لا يجوز و ان هناك اناس يجب ان نحترمهم و نسكت عليهم حتى و ان اذونا كالوالدين و والدي الزوج....
لاننا مادمنا في هذه الحياة سنمر بمشاكل عديدة و يجب ان لا يتسرع
فاظهر بانه اقتنع...قال بانه اخطا و طلب السماح
و طلب ان لا اطلب منه السكوت على من يجرحوه الا والداي و والديه...
(لانه هو عنده قناعة بانه اذا جرحه احد مهما كان له الحق ان يشتمه)
في بيتنا كانت هناك نيران مشتعلة في قلوب اهلي حيث انهم رفضوه...انا لم اخبره تلك الليلة كي لا ابين له ان والده اخبر والدي عن مسالة الضرب و ذلك خوفا من الفتنة...قال: اريد ان اكلم امك لاطلب السماح...كلمته امي بجفاء ...احس بذلك لكنه سكت... كانت تلك آخر ليلاتي معه... تكلمنا عن حبنا اخبرني بانه يحبني و حلف بانه لن يتركني ابدا ...قلت له : احبك ايضا لكنني خائفة من القدر...
في يوم الغد مساءا اتصلت به و قلت له تحكم في اعصابك...قلت: لقد سمع والدي و اخوتي بموضوع ضربك لوالدك و قالو لي اتركيه ..و صرت ابكي... فصدم كثيرا..قال: لا اعرف ماذا افعل..ثم قال: اتستطيعين ان تقولين بانني جعلتك غير عذراء. قلت :لا طبعا.
قال: اتهربين معي قلت: كيف تطلب مني هذا فوالدتي ستموت ان فعلتها..
قال لي متى سمعو... قلت: اليوم من طرف امي ..كي ابعد الفتنة بينه وبين ابيه..
قال لي حاولي انتي ان تقنعي والدك فليس هناك حل آخر....وقال: ان لم يكون هناك نصيب لا اظن انني سانساك و يعلم الله
(حيث انه من قبل كان يقول لي ان تركتيني ساموت فانت الاكسيجين و يوما قال ان تركتني ساقتلك و اقتل نفسي)
كلمت والدي و بعد عناء كبير اقنعته ان يفكر في الامر و انه مستعد ان يتحاور معه و انه ان يكون تائب من فعلته فالله غفور رحيم....
اخبرته بموقف والدي فقال:لا استطيع ان احاوره سابعث والدي ليكلمه هذا اقصى ما اقدر على فعله...في تلك اللحظة دخلت امي تؤنبني لانني اكلمه...انهيت المكالمة و اغلقت الهاتف...قالت لي سوف لن ارضى عليك ان كلمته و قالت بانها سمعت من ابنة خالتها و اللتي هي زوجة خالي انه كان يضرب والده من زمان و ليس مرة واحدة....
احسست ان قلبي انقبض ...حيث انني في الصباح لما فتحت الهاتف لافعل شيئا وجدت اتصاله (لانني خرجت من المكتب ثم عدت).. فلم اعاود بل اغلقت الهاتف...
جاء والده لوالدي و لم يقولا شيئا جديدا...
في المساء قال والدي بانه سال عنه احد من العائلة( و هذا الأخير ليس موثوق فيه) قال: انه انسان جيد و من غير الممكن ان يضرب اباه...الخ
جاء ابي بعقلية اخرى قال لي :لن اظلمه و مازلت اسال...
بعثت له رسالة قلت له:لا تلمني لم استطع تكليمك لكن ابي سمع عنك امور ايجابية و مازال يسال عنك اجابني: ليس ضروري ان يسال اعرف نفسي من اكون..
بقيت غالقة الهاتف الى يوم الغد صباحا حيث كلمني والدي في طريقي للعمل (اوصلني بسيارته) قال لي لن احكم عليه فمازلت اسال و اتحري اخبريه بانني مازلت مستعد للقائه...
لما وصلت الى المكتب كلمته لم يجب لمرتين بعثت رسالة فاجابني بخشونة لم اراها من قبل قال: ماذا تريدين لماذا اتصلتي هاتي من الآخر...قلت له: فقط اردت ان اقول لك بان والدي لم يقرر بعد ..فقال: لا اريد قراره انا الذي قررت.قلت: له ماذا قررت. قال : انتهى كل شيء. قلت: ما هو السبب قال: كرهت قلت: كرهت مني قال: لا من امك.. ثم قال: سانهض لاتناول الفطور ثم اكلمكي قلت: لا صوتي لن تستمعه مرة اخرى قال طيب في الامان و قالها بلهجة مكر لم ارها من قبل قلت: في الامان(يعني في امان الله)...
اتصلت بوالدي اخبرته و خرجت من العمل... اخبرت عائلتي بما حصل...
بعد ساعتين اتصل اباه بابي على اساس انه يريد الاصلاح فقال له ابي: ان ولدك لا يريد التفاهم و التحاور ربما ليس هناك قسمة و نصيب وتعصب ابي قليلا ثم انهيا المكالمة...
اليوم تقريبا 4 ايام منذ ذلك اليوم انا في قمت الحزن لا اريد العودة له و لكني لم انساه و خائفة ان لا انساه..
و اكثر ما يشغل تفكيري الآن ليس قصة الحب التي اخاف ان لا انساها و ليس لانني عقدت (تملكت) و ستقل فرصي في الزواج (لانها ارزاق)
انا اكثر ما يشغلني و يفتت قلبي علاقتي الجنسية معه و التي ستكون سرا سيقتلني
كيف ان تقدم لي آخر يوما هل سؤخبره ام لا...
ان اخبره فلن يقبل و ان قبل ساعيش معه في شك و غيرة... و ان استر نفسي فساكون غشاشة..كيف موقفي...
و هل عليا عدة المطلقة لانه كان هناك خلوة بيني و بينه لاذكر فقط مازات عذراء لم اتركه يلمس تلك المنطقة اصلا...
استغفر الله قدر الله و ما شاء فعل
ارجو ان تساعدوني قدر ما تستطيعون.
انا منهارة كثيرا ... اعرف انني اخطأت كثيرا لكن لا تقسون عليا لوجه الله
ارجو ان تجيبونني في اقرب فرصة لانني منهارة كثيرا
ياااااا رب انا في قمة الانهيار سمعت انني يلزمني عدة
كيف اعتد في السر عن اهلي
كيف اخفي سرا كهذا
لااا اكاد اتنفس
كيف انا اضع نفسي في موقف كهذا
يااا رب ساعدني