|
|
ليس شرطًا أن يكون لنقصٍ أو عيب
في أحيانٍ كثيرة يتزوّجُ الرّجل من أجلِ الزّواجِ -فقط-!
وما دام الأمر قد شرعه الله فلا كلمة لنا فيه, كونِي بخير .
" أوَّاهُ, ...
مَا أَشْقَى ذَكِيَّ القَلْبِ فِي الأَرْضِ الغَبِيَّة"!
لا تكفيه امرأة !
ويعف نفسه بما أحلّ الله له !
" أوَّاهُ, ...
مَا أَشْقَى ذَكِيَّ القَلْبِ فِي الأَرْضِ الغَبِيَّة"!
|
اريد سبب يجعلنى افرح بزواجه كما افرح بزواج اخي
و ابارك زواجه كما ابارك زواج اخي |
|
وهل هو أخوكِ؟!!
لا تتعبي نفسكِ في البحث عن أسباب .. فلن يكون هذا إلا مضيعة للوقت واستنزاف للنفس والروح والمشاعر. وصدقيني أي سبب لن يكون مقنعاً ـ مهما كان منطقياً ـ ما دام المبدأ في حد ذاته ثقيلاً على النفس! فقط إما أن تتقبلي الأمر الواقع وتواصلي .. أو ترفضيه وتنسحبي. |
|
وهل الانسحاب حل !
من ساتزوج بعدها ! رجل مثله ! من للاطفال ان انسحبت ؟ ( تتقبلي الامر الواقع و تواصلي ) هذا ما اريد لكن كيف ؟ اتقبل و اعيش مثله ؟ بدون هذه الاحاسيس او التضحيات كيف نعدل الكفه لتكون متساوية ! له رغبات و لي رغبات يكمل نقصه احتاج ايضا ان اكمل نقصي او على اقل تقدير ... افرح بزواجه كفرحى بزواج اخى بدون هذه المشاعر و الغيرة ! |
حسنًا يا فاضلة, هناك فرقٌ بين الرّضوخ لأمر الله وبين قبول الأمر حين يقع, نحن نقبل ما شرع الله ولا نملك إلا الرّضى والتسليم, وحين يقع علينا نختلف كاختلاف نفسياتنا / أفكارنا / معرفتنا بالله تعالى, فليست المرأة شديدة الغيرة في القبول كمن لا تملك من الغيرة إلا القليل, ... القلب أكثر الأماكن التي لا نملك زمامها لذا سلي الله الرضى ليرضيك, أما أن تفرحي بزواج زوجكِ كفرحكِ بزواج أخيك فهذه كذبةٌ نكذبها على أنفسنا مهما بلغنا من الإيمان بالله تعالى لن نصل إليها!! رزقتِ السّكينة !
" أوَّاهُ, ...
مَا أَشْقَى ذَكِيَّ القَلْبِ فِي الأَرْضِ الغَبِيَّة"!
|
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|