1- سئل صلى الله عليه وسلم عن المرأة ترى في منامها ما يرى الرجل. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم "إذا رأت ذلك المرأة فلتغتسل" فقالت أم سليم : واستحييت من ذلك. قالت : وهل يكون هذا؟ فقال نبي الله صلى الله عليه وسلم "نعم. فمن أين يكون الشبه. إن ماء الرجل غليظ أبيض. وماء المرأة رقيق أصفر. فمن أيهما علا، أو سبق، يكون منه الشبه". صحيح مسلم ،
2- وفي الحديث أن امرأة قالت لرسول الله صلى الله عليه وسلم : هل تغتسل المرأة إذا احتلمت وأبصرت الماء؟ فقال "نعم" فقالت لها عائشة : تربت يداك. وألت. قالت فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم "دعيها. وهل يكون الشبه إلا من قبل ذلك. إذا علا ماؤها ماء الرجل أشبه الولد أخواله. وإذا علا ماء الرجل ماءها أشبه أعمامه". صحيح مسلم
...................................................................
عرفنا من هدى المصطفى محمدصلى الله عليه وسلم في هذا الشيء ،، والحديث واضح
لكن المشكلة في المجتمع ....خصوصا النساء ..... تنكر الواحده منهن هذا الشيء وترتفع درجة حرارتها وتتغير معالم وجهها اذا قيل لها ابنك شبهك
او جميع اولادك لايشبهون اباهم بل يشبهونك .... وكعادة النساء في جلساتهن تعلو الضحكات والغمزات على هذه المرأه ،،
ويتهمنها بالشبق وتكون في وضع لا تحسد عليه
فهل هذا الشيء عيب ويقلل من شأنها بت لا اعرف
سؤالي للزوجات ... هل يؤثر فيك كلام الناس وعند مواجهتك لمثل هذا الموقف ماذا سيكون ردك
اما الازواج اعتقد انهم يفرحون لشبه الاولاد بهم
__________________
[move=left] وغدا نفرح.........فلا نعرف للحزن محلا
وغدا للحاضرالزاهر نحيا...... ليس الا
قديكون الماضي حلوا انما الحاضر احلى[/move]
انا عن نفسي عمري ما ركزت ولا اخذت في بالي عندما يقول الناس ان ابني الكبير يشبهني , يعني مايروح بالي لهذا الشي واعتقد الناس كمان لان في بعض الاوقات يكون القائل رجل مثل : خالي - عمي - او اخوتي
فلا اعتقد انهم يريدون التلميح بذلك الشي .
والسلام ختام
اختك ام مجيد