لو اردت ان اتزوج من قريبه اوصديقه لاختي واعجبتني صفاتها من الاهل ومن اختي وانا جاد في الزواج وغير متلاعب ولكن اتمنى ان اراها فما رايكم بان تدعوها اختي لبيتنا للزياره ثم اتفق انا واختي على ان اراها من الشباك مثلا بدون علمها طبعا فان اقتنعت بها وجمالها اتقدم لخطبتها من اهلها
وبذلك اكون رايتها بدون ان تعلم واذا لم اراها المراه الناسبه لي اسكت انا واختي ولا نخبر احد وبذلك لانجرحها ...............................
اخي/ حسين العبد القادر
تحيه طيبه ...........................................وبعد
اشكرك على الرد ولكن بودي اوضح لك انني اذا كنت جاد ولست متلاعب وبالنسبه لكلامك هل ارضى لاختي نعم اذا كان الرجل جاد نعم ارضى واتوقع ان هذا افضل من يأتي ثم يراها ولا تعجبه ويذهب ويترك في نفسها اثر وربما كرهت الزواج والرجل ................ولو نظرت الى بعض المشاركات من بعض الاخوات تجد انها اصبحت معقده من هذا الامر.
ارجوا الرد
اخوووووووووووووووك
ربما يكفيك أن تأخذ أوصافها بدقة ،، وتجعل من يصفها لك أن يشبهها بمن تعرف ..
فهي أيضا من حقها أن تراك ..
وأحب أن أوضح لك شيئا أن الصورة تخفي ( أحيانا) معالم الجمال ،، وهو جمال الوجه .. وقد نسيت أكثر من ذلك وربما أنك لم تنتبه له وهو الدين والأخلاق وجمال الجسم وجمال الحياء وجمال الصوت وغير ذلك فالمرأة كل ما فيها له جمال يجذب صاحبه...
تحياتي ،،،،
__________________ أحببتها وأبى القدر ... سأموت للحب أفتقر
وأعيش بائسا في الحياة ... وسأبكي بعدها والسفر
إن أرت خطبة فتاة.
ما عليك إلا أن تصلي صلاة الإستخارة
إن كانت خيرا لك , فسييسر الله أمرك وتتزوجها وتكون معها على طريق الخير
وإن كانت شرا لك, أيضا سييسر الله لك امرأة تحبها وتحبك, لأنك استخرت الله, ومن يستخر الله, لا يخيب أبدا
معكم مشترك جديد ومقدم على الزواج ويريد المشاركة والإستفادة إن شاء الله .
ولكن لدي ملاحظة وأتمنى أن توسعوا صدوركم لها وتتقبلوها من باب المحبة والتعاون على الخير .
أنا أري أن يوضع قسم خاص للأخوات الفاضلات وقسم آخر للإخوة الأعزاء
وذلك أطهر للقلوب وأكثر راحة للنفس . حيث تكون الردود في قسم النساء خاصة بالنساء وفي قسم الرجال خاصة بالرجال ويشترك الجنسان بالنظر إلى المواضيع والإستفادة من كل المواضيع في القسمين . وبهذه الطريقة نتجنب الإحراج والخجل والإثارة والأمور الحساسة الآخرى بين الجنسين .
أما عن موضوع الأخ العزيز ( الطبيب ) :
الرجل أو الشاب إذا أراد أن يخطب فتاة فالأفضل والأولى له أن يراها وينظر إلى ما يعجبه فيها . وهذا هو الشيء طبيعي .
وأشكر الأخ الحبيب رومنسي على ما قدمه من أحاديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم في هذا الشأن .
ولكن يوجد أمر يحتاج له وقفة وهو هل على الشاب أن ينظر إلى الفتاة من غير محرم أم لا بد لها من محرم يكون معها ؟
أما في حالة إذا كان والد الفتاة أعجب بأحد الشباب وأراد أن يزوجه ابنته وطلب منه أن ينظر إليها ليأخذ موافقته عليها من غير أن تعرف ابنته بذلك فهذه الطريقة جميلة ومرغوبة لأن الشاب في هذه الحالة إذا لم تعجبه الفتاة فلن تعرف الفتاة بما حصل ولا تتعرض للإحراج ولا للحزن ولا تتألم ولا تشعر بالنقص .
اولا :أشكركم جميعا على المشاركه الفعاله والتي اسعدتني كثيرا واتمنى ان يكون الموضوع مفيد ونافع.
ثانيا :اتمنى ان ارد على الجميع وتوضيح بعض النقاط للبعض لهم حتى لا يفهم الموضوع غلط :
الاخ الغالي:رومنس اشكرك على ردك العلمي الجميل وعلى اطروحاتك الجميله والقيمه دائما.....والى المزيد.
الاخ الغالي :ماهر الاول اشكرك على المشاركه
اما بالنسبه لما ذكرته فاذا خطبت ولا وافقوا شئ طبيعي ومن حقهم والانسان يحط باله دائما احتمال الموافقه او الرفض.
الاخ الغالي /حسين العبدالقادر
اشكرك على المشاركه واود ان اوضح لك انني لم اذكر الصوره بتاتا ولا اوايد رايت الصوره اطلاقا لانها لاتعطي الحقيقه ولكن انا ذكرت الرؤيه المباشره.اما قولك فان من حقها ان تراك هذا مما لاخلاف فيه ولكن هذا بعد ان اراها المرأه المناسبه لي اتقدم لاهلها واطلب الرؤيه مرة اخرى وهذه المرة هي تراني .
واما قولك ان الوصف يكفي فهذا غير صحيح فكم من شخص لما تزوج ولم يرها الرؤيه الشرعيه (على الوصف ) عاتب اهلها كثيرا بل البعض وصل الامر الى الطلاق والرسول اخبرنا انه احرى ان يؤدم بنهما كما في الحديث .
الاخ الغالي /عرش الحب
اشكرك على هذا التوجيه الرباني
وعلى فكرك الاسلامي الذي (وللاسف) تفقده مجتمعاتنا.
الاخ الغالي / ابو بشائر
نيا بة عن القائمين على هذا المنتدى الطيب المبارك اود(الذي أسال الله ان يجزيهم خير الجزاء على قدموا ويقدمون) الترحيب فيك وحياك الله بين اخوانك.
اما عن سؤالك فاذا كان هناك خلوه معها فلابد من محرم لتحريم الخلوه لقول الرسول (مخلى رجل بمراة الا كان الشيطان ثالثهما) او كما قال المصطفى .
....................................ارجوا ان يكون تم التوضيح الكامل............................................ .........
والله اعلم