السلام عليكم حبيت اخبركم عن سالفة ربيعتي هي ربيعتي من 3 سنوات وانا اعرفها عدل وايجابياتها تتطغى على سلبياتها وبنت محبوبة لكن ربيعتي حبت واحد عن طريق المسن يعني مثل ماتقولون حبته حب ياربيييييييي كانت تسوي المستحيل عشانه مع العلم انها ما كلمته ابد بالتلفون يعني حامت نفسها من الندم ونحن كنا ننصحها واااااايد الحمدلله تمو على هالحال سنة ونص وهذا اللي تحبه عنده مرض جنسي الله يعافينا يعني علاجه الزواج المهم بعد مايى ولد عمتها وعقد عليها كانت مستانسة وايد عقب لاحظنا عليها وايد تغيرت استوت تسرح وااااااااايد ومالها خلق يعني البنية تغيرت 180 درجة ويعني تهمل دراستها وريلها واايد يزورها فهي جي ملت ويعني وبدت ترد حق حبيبها وتفكر فيه وااااااايد يعني استوت متمردة تهمل ريلها و...........الخ المهم نحن ربيعاتها لقينا انه حالتها النفسية مب زينة انصحونا شو نسوي مع العلم عمرنا 17 سنة

خلوها تخاف الله وتتقيه ...



وتتزوج ولد عمتها ...


وصدقيني راح تنسى الدنيا ومافيها ...


لإن هذا هو الحب الحقيقي ...


بالزواج وبس ..

__________________

اللهم إني أسألك بإسمك العظيم الذي إذا سألت به أعطيت ..
وإذا دعيت به أجبت .. يامن بين يديه الكاف والنون ..
وتقول كن فيكون .. أسألك واشهدك بإنك أنت الله
الواحد الأحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد
أسألك أن ترزقني بالولد الصالح يارب العالمين ..يامن قلت
وقولك الحق ادعوني استجب لكم إن الذين يستكبرون عن عبادتي
سيدخلون جهنم داخرين .. هانحن دعوناك فأجبنا ياأرحم الراحمين..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختي العزيزة لو تلاحظين بعض ما كتبت ستجدين بنفسك الاجابة لصديقتك فأنت تقولين ان هذة العلاقة منذ سنة ونصف فأن كان يريد الزواج فلم التأخير وما الفرق بين الماسنجر والهاتف ( وجهان لعملة واحدة ) بل الماسنجر فيه خطورة اكثر والندم اكثر والدليل حالها الان من تمردها وانقلابها على زوجها الذي وحسب كلامك انه عقد عليها ؟ اما الفرح والسرور في الماضي فهذا فرح زائف ومؤقت لكل من يقيم مثل هذة العلاقات ( المؤقتة ) والنتيجة الحقيقة تظهر فيما بعد وهو ما ظهر على صاحبتك وعلى اي شخص يسير عكس ما امرنا الله تعالى به ..وبما ان عمرها 17 سنة فهذا له دور كبير في التقلب والحيرة وان شاء الله مع مرور الزمن ستتغير وربما تندم على الوهم الذي احبته ولاتنسي ان توصيها بصلاة الاستخارة وكثرة الدعاء ومن حقها عليك كصديقة ان تقفي بجانبها كما تفعلين الان والنصيحة الصادقة لها والدعاء لها بالثبات وجزاك الله خيرا على اهتمامك بها وارجو ان يكون ذلك درسا ً لك ايضا .