السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كنت أشعر أن طريق الشهوات طريق ممتع، طريق يمتد عبر عمر الإنسان ـ الذي

يتخيل مع سكر الشهوة أنه لن ينتهي.

لكني شعرت أنه طريق محفوف بالمخاطر العاجلة والآجلة، ورأيت بعض الصور والتي

أودت بشرف بعض الفتيات، بل أتعست حياتهن، ومنها:

فتاة تصحب صديقها ! في خلوة محرمة ثم تقع في قبضة رجال الحسبة أو الأمن،

ويستدعى والدها إلى هناك فيفاجأ بهذا المشهد الذي كان يتمنى أن يواريه الثرى

قبل أن يراه، فينعقد لسانه، وينهار وهو الرجل القوي الصلب، وتتدافع الكلمات والأنات

على لسانه، وينصرف يحمل ابنته، ويحمل معها العار والهوان والأسى، وتعلم الأم هي

الأخرى بالمأساة فينطلق لسانها (يا ليتني مت قبل هذا وكنت نسياً منسيا).

وتبدأ رائحة الفضيحة في الظهور للناس من هنا وهناك فيزيد الناس فيها وينقصون،

وتلوك القضية الألسن، وتغدو هذه الفتاة بقعة سوداء في تاريخ أسرتها وأهلها، كل

ذلك بسبب انسياقها مع العاطفة والشهوة الحرام.

أخوكم أبو أحمد

منقول

اللهم استر علينا وعلى نسائنا في الدنيا والآخرة

جزاك الله خيرا اخ ابو احمد
وما اكثر هذه الحوادث في هذه الايام حفظ الله اولادنا من كل سوء اللهم اامين

__________________

آمين آمين آمين

ستر الله عليك أختي في الدنيا والآخرة

الله يستر على بنات المسلمين ويحفظهن من شر الغفلة ويثبتهن على الدين وكل المسلمين جزاك الله خير اخي الكريم

__________________
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

أمين آمين آمين

اللهم استر علينا في الدنيا والآخرة

وجزاك الله خيراً أختي الفاضلة على المشاركة

معك حق

غالبا ما يفضح صاحب الشهوات

نسأل الله الستر في النيا و الآخرة

اللهم استرنا فوق الأرض و تحت الأرض و يوم العرض عليك

__________________

آمين آمين آمين

وبارك الله فيك أختي الفاضلة

جزاك الله خير أخي في الله

أبو أحمد

عن أبي برزة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :

( إنما أخشى عليكم شهوات الغي في بطونكم وفروجكم ومضلات الهوى )

رواه أحمد والطبراني والبزار وبعض أسانيدهم رجاله ثقات وقال الالباني صحيح

في صحيح الترغيب والترهيب رقم 2143

اللهم إنا نعوذ بك من الهوى وإتباعه

بارك الله فيك أبو أحمد وكتب الله لك الأجر في الدنيا والأخرة

__________________
ألا إن سلعة الله غالية , ألا إن سلعة الله الجنة

هل يجب على المرأة خدمة زوجها ... أم على الزوج إحضار خادمة للبيت ..؟!!!

الأوضاع الجنسية بين الزوجين

إذا أعجبك شيء فلا تقل ماشاء الله

من هنا تحميل الكتب الشرعيه ..

قال ابن القيم رحمه الله في إعلام الموقعين :

وقد كان السلف الطيب يشتد نكيرهم وغضبهم على من عارض حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم برأي أو قياس أو استحسان أو قول أحد من الناس كائناً من كان

آمين أخي الفاضل أبو عبد الله ولك بالمثل

اللهم استر علينا واحفظنا بما تحفظ به عبادك الصالحين

اخي الحبيب ابو احمد

جزاك الله خيرا على هذا النقل الطيب

فعلا فهذا مشهد نراه ونسمع به كثيرا خصوصا في ظل هذا الانفتاح المقيت نسال الله الستر


بارك الله بك وسترك ومحارمك وسائر محارم المسلمين