السلام عليكم
قرأت أعلاة التعدد امر شرعي لاجدال فيه إذا كان عنده القدرة على العدل .
أقول أن الرسول صلى الله عليه وسلم تزوج وعدد في الزوجات لحكمة ولم يكن مزواجاً بل كان مزواج لحكم ولحل مشاكل ،،، للإسف نحن نعدد الزوجات لنوجد مشاكل آزليه للأبناء ولزوجة ولزوج ايضاً وأن بعض المتعددين في الزوجات يتأسفون على ماأقدموا عليه ولكن اين الأسف ليس له مكان بعد ان وقع الفأس بالرأس ، ليس على الإطلاق التسارع في الزواج وأنه حلال بشكل تعسفي على الزوجة وأنه سلاح في يده ليهين أو يخضع الزوجة ان لم تفعلي كذا سوف اتزوج بالثانية وإن اتتب الثانية إن لم تفعلي كذا سوف أتزوج بالثالثة ،،، ماهذا انه امر مثير للعجب ، من ناحية اخرى في قضية العدل بين الزوجات فيقول تعالى
(فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى..ألا تعدلوا..ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم) استناداً إلى تفسير الآيه لن يكون هناك عدل مطلقاً ولن يستطيع ولكن بقدر المستطاع سيحاول وإنشالله لن يأثم إن حاول ولكن خلاصة الأمر انه لن يعدل .
اتمنى التوفيق للجميع
تحياتي
..**تم التعديل**..
..**أخي الكريم إحرص على كتابة آيات الله الكريمة بصورة صحيحة وسليمة تماما**..
مشرف
ميما