السلام عليكم ورحمه الله و بركاته

ابحث عن تجاربكم ارائكم في هذا الموضوع

الرحلات المدرسيه ،،، يذهب لها الطلبه وبها مبيت
مثلا لالمانيا فرنسا اسبانيا النمسا

كثير من العوائل و منهم فتيات من اعمار مختلفه

اجدهم يرسلوهم لهذه الرحلات

هل تؤيدون هذه الرحلات ام ترفضوها وما هي الاسباب؟؟؟

هل تعتقدون انها تنمي في انفسهم الثقه و الاعتماد على النفس؟؟
هل تعتقدون انها تضيف لهم تجارب لمراحل قادمه ؟؟
خاصه ان معضم الجامعات التي يقبل بها ابنائنا و بناتنا بعيده
ويذهبون للسكن الداخلي

ما السن المناسبه لذهابهم لهذه الرحلات ؟؟؟


بالنسبه لي انا متردده

نفسي تقول اني ممكن ارسله في نهايه المرحله المتوسطه
بالنسبه للولد

كذلك بالنسبه لبنتي في المرحله الثانويه


حتى يعتمدو على انفسهم ويكتسبو الثقه و لا يذهبو للجامعه وهم لا يحسنون التصرف في المواقف الصعبه
موضوع للنقاش اتمنى

تفاعل الاعضاء و المغتربين

بارائهم النيره

والله للحقيقه انا ضد الفكره تماما

ولا ممكن اقبلها او اقتنع فيها لا من قريب ولا من بعيد

ابعد عن الشر وغنيلو


واولادي عارفين رأيي احيانا تكون رحله يومان لمنطقه قريبه ولا اوافق


الا اذا كانت الرحله ليوم واحد وقلبي بيوقف



هذه قناعاتي واولادي فهمو هالشي


انا زوجت بنتي وقلت لها اعملي رحلات انتي وزوجك تتشبعي


زوجها معها لو يروحو الصين ما تفرق معي

وبس ترجع تكمل دراستها


تنشوف آراء باقي الاعضاء

__________________
http://live.gph.gov.sa/
اللهم اني استودعك اولادي

ياهلا وميت هلا بجرين

الله يقر عينك بصلاح اولادك
وترجع بنوتك لحضنك قريب باذن الله ولا صين ولا اي مكان جنبك علطول

ويرزقها الذريه الصالحه


المشكله يا اختي انهم يكبرو ويروحو للجامعه وحيتغربو عنا
وحيزيد قلقنا عليهم
خاصه انهم ما محتكين بالناس و ما يعرفو يتصرفو

حيره والله حيره

طب كيف اقنعتيهم و و المهم كيف اقتنعو

مع وجود الاصدقاء و المقارنات

أنا من اشد المعارضين لها
فلذات اكبادنا
مستحيل اتركهم
كذا

الله يحفظهم ويحميهم يارب ويخليهم لك

مستحيل نتركهم صحيح

لكن الصغار يكبرو
وصعب نبقى معارضين من غير وجود الحجه القويه

لدعم ارائنا خصوصا

انه جيل الان غير جيلنا مايعرف لا يعني لا

نقل إلى مكانه المناسب

وفقكم الله .

جزاكي الله مراقبتنا علنقل

وضعته في قسم المغتربين

لان الموضوع مقلق

للمغتربين ،،،،،،،،، وكنت حابه اعرف راي

الاهل المغتربين

ياريت اجد التفاعل هنا من الاهل

لان في حاجه ماسه لارائهم

اختى الفاضلة محدثك مغترب سابق

رائي بالموضوع لا والف لا اذا كانت الرحلة شباب وبنات

اذا كانت اعمارهم كبيرة شوي

لان للاسف بيكون تفكيرهم كيف نسوي علاقات مع بعض
والافضل اللي يحقق هذا الشي

واكيد عندك خبر بموقف الشرع بهذة الحالات



اما لو كانوا اطفال ممكن يتعرضوا لحوادث لا تحمد عقباها

واستثني من هذي الحالات اذا كانت الرحلة بنفس المدينة ولمدة يوم ما يناموا برا البيت

او اذا كانت للبنات فقط او للشباب فقط

__________________
اليوم .. انا الشخص الذي كنت انتقده بالأمس، تصرفاته ، أفكاره ، اسلوبه ..ولا أعلم من أكون بالمستقبل !!

هذا الرد غير مجاز لأنه يشجع على الإختلاط الذي حرمه الباري من فوق سبع سماوات


وليس هذا فحسب بل يجد المبررات الواهية له

الاختلاط في بعثات التعليم



ما حكم الذهاب لمأمورِيَّة علمية مع زملاء من الجنسين إلى دول إسلامية وغير إسلامية ؟


الحمد لله
الواجب على المسلم شكر نعمة الله تعالى عليه بالطاعة ، والالتزام بأحكام الشرع ، والابتعاد عن كل ما يوجب غضب الرب سبحانه وسخطه ، والله سبحانه وتعالى لا يرضى لعباده المؤمنين أن ينتهكوا حرماته ، والاختلاط المحرَّم واحد من هذه الحرمات .

ماذا سيجني العبد من الاختلاط بالنساء ، والسفر معهن ، ومحادثتهن ، ومعاملتهن ، ومشاهدتهن ، سوى مرض القلب وفتنة الدين ، وكل نفس تعلم في فطرتها أن الجنس الآخر يمثل هدفا وحاجة من حاجاتها ، ولكن بعض الناس يسعى إلى حاجته بالحلال ، وآخرون يسلكون الحرام .


ولكن يبدو أن الأخ السائل ظَنَّ أن مأمورية التعليم – أو بعثة التعليم – تمثل عذرا شرعيا للاختلاط ، ولكن الصواب هو العكس ، فإن السفر في مهمة علمية مع زملاء وزميلات يمثل أكبر خطر على دين المرء ، وذلك أن السفر خلوة واحتجاب عن أنظار كل من يمكن أن ينكر عليك ، والنفس تطمع حينئذ ، والشيطان يملي ويُسَوِّل .

كما أن السفر في شأن علمي يستلزم مجالسات طويلة وإعدادات كثيرة ، ومناقشات ومداولات في الشأن العلمي الذي خرجتم لأجله ، وقد يستغرق النهار كله مع زميلةٍ أو زميل ! كما قد يستلزم المؤاكلة والمساكنة ونحو ذلك ، وكلما زاد الاختلاط والمماسة بين الجنسين فإن الفتنة والمعصية تكون أعظم وأقرب ، ولا أظن عاقلا يجادل في مثل ذلك .

ولعل السائل الكريم يظن في نفسه الخير ويقول : أنا لا يخطر في بالي شيء مما تذكرون !

فنقول له : وكثيرون أيضا ، بل أكثر من يقع في حبائل الشيطان ، إنما كانت بدايتهم كهذه : تهاون في الاختلاط ، والكلام والسلام ، ثم ... :

نَظرَةٌ فَاِبتِسامَةٌ فَسَلامٌ فَكَلامٌ فَمَوعِدٌ فَلِقاءُ

وإن كنت قد تضمن نفسك وقلبك – وفي ذلك مكابرة للحس والعقل – فهل تضمن من معك من الرجال والنساء ؟! وخاصة أن النساء فيهن من الضعف ما قد لا ينتبه له الرجال ، وإذا خَرَجَت في سفر بعيد – وفي دول تستبيح المعاصي ، سواء إسلامية أو غير إسلامية – فذلك ولا شك باب من أعظم أبواب الفساد ، ويفتح على القلب من الشر والإثم الأمر العظيم .

وأنت في غِنًى تام عن مثل هذه المأموريات أو البعثات ، إذ تستطيع الاعتذار عنها من الجهة التي كلفتك بها ، وتكتفي بالحال التي أنت عليها حتى ييسر الله لك بعثة تخلو من الاختلاط ، وإن قلت سأخسر منصبا أو درجة علمية ! فأقول لك : ولكنك ربحت دينك وقلبك ، وشتان بين التجارتين .

وقد تكلم العلماء في حكم السفر إلى بلاد غير المسلمين للدراسة ، فكيف لو صاحب ذلك اختلاط فاحش بين المبعوثين من كلا الجنسين ؟!

سئل الشيخ ابن باز رحمه الله كما في "مجموع فتاوى ومقالات متنوعة" (24/44) :
ما حكم السفر إلى بلاد الكفار للدراسة ؟
فأجاب :
" الوصية الحذر من ذلك ، إلا إذا كان المسافر عنده علم وبصيرة ، يدعو إلى الله ، ويعلم الناس ، ولا يخشى على دينه ؛ لأنه صاحب علم وبصيرة ، يقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( أنا برئ من كل مسلم يقيم بين المشركين ) رواه الترمذي (1530) ، والله جل وعلا قال في كتابه الكريم عن المسلمين المقيمين بين المشركين وهم لا يستطيعون إظهار دينهم : ( إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلآئِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ قَالُواْ فِيمَ كُنتُمْ قَالُواْ كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الأَرْضِ قَالْوَاْ أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُواْ فِيهَا فَأُوْلَـئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءتْ مَصِيراً إِلاَّ الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاء وَالْوِلْدَانِ لاَ يَسْتَطِيعُونَ حِيلَةً وَلاَ يَهْتَدُونَ سَبِيلاً ) النساء/97-98
وفي الحديث الصحيح : ( لا يقبل الله عز وجل من مشرك بعدما أسلم عملا أو يفارق المشركين إلى المسلمين ) رواه النسائي (2521) والمعنى حتى يفارق المشركين .
فالوصية مني لجميع المسلمين الحذر من الذهاب إلى بلاد المشركين والجلوس بينهم ، لا للتجارة ، ولا للدراسة ، إلا من كان عنده علم وهدى وبصيرة ، ليدعو إلى الله ، وتعلم أشياء أخرى تحتاجها بلاده ، ويظهر دينه ، فهذا لا بأس به ، كما فعل جعفر بن أبي طالب رضي الله عنه ومن معه من الصحابة لما هاجروا إلى الحبشة من مكة المكرمة بسبب ظلم المشركين لهم ، وعجزهم عن إظهار دينهم بمكة حين كان رسول الله صلى الله عليه وسلم بمكة قبل الهجرة " انتهى .

وننصحك ـ أخي السائل ـ بقراءة الرسالة النافعة : " تحريم الخلوة بالمرأة الأجنبية ، والاختلاط المستهتر " لفضيلة الشيخ محمد بن لطفي الصباغ .

والله أعلم .

__________________