__________________

الفندق المذكور هو بيتي المصون ... مملكة شغالتنا الاثيوبية !!

__________________

سامحنا جالسين أنا وأمي نضحك من كلامك.
الله يردها بالسلامة المسكينة.

__________________
ما نال أحدٌ من الفضلِ في مالٍ أو جاهٍ أو علمٍ شيئًا بكسب يده، لكن الأمر كله لله، يُقدّم من يشاء بفضله، ويؤخّر من يشاء بعدله.

إيه ولو ... اضحكوا وتونسوا ..
آمين يردها بالسلامة وتخرج من ذنوبها كيوم ولدتها أمها ... لأن أتوقع برقبتها آآثام ولعائن ...
عن نفسي من داخلي مساااااااامحها ... وعسى من يحيي العظام وهي رميم يغيّرها ..

لكن ماأحسنتِ التعبير بـ/المسكينة ...

__________________

لاحول ولا قوة الا بالله يا اخى مالك
اية فيك؟؟
اسأل الله ان يفك كربك ويصلح لك حالك

آآآآمين يافارس مها ....
ما فيني شي ولله الحمد.. بس قليل من الفضفضة والسخرية من الواقع المرير...
بس من جد عيدي هالسنة عيدين .

__________________

هههههه تذكرت المخفي زوجي ينطبق عليه نفس كلامك عن زوجتك
لاول مرة بحياتي انام وانا مرتاحة لاني عارفة وين هو في السجن بسبب تعمميمات بنكية يعني مو تعميم واحد
وبدل ما يقضي العيد باحضان العشيقة قصدي الخبيثة قضاه باحضان السجن
اسئل الله ان يخلص حقنا منه قول امين

__________________
انا لله وانا اليه راجعون

الله يصلح الاحوال يا أختي ..
لا .. يبدو أن مشكلتك أعوص من مشكلتي كثيرا ...
فرج الله الهموم....

__________________

لاحول ولا قوة الا بالله 😔

طيب يازوج الصخره دامك فتحت موضوع وعبرت عن نفسك ، كمل موضوعك وخله مفيد للاخوات ،
كمل فضفضتك وحديث نفسك واخبرنا مالذي كبر الفجوه بينك وبين زوجتك ، واصبحت مشاعرك تجاهها بارده
تحدث باسهاب ،، لعل موضوعك ينبه قارئه ويوقظ ضمير زوجه ...

صدقتي يا أصيلة ... بس نوع من الاحباط يجعلني لا أفصّل الأمور ...
رغم أنه بالفعل الموضوع لابد يطرح بقوة وصوت مرتفع لأني أعتقد الأمر متكرر في كثير من البيوت...

مثلا :
حين أراها متعبة وتقصر معي أعذرها لأنها بشر .. لكن بنفس الوقت أراها تضغط على نفسها ضغط غير عادي وتتحامل على تعبها في عملها .. أو مع قريبها .. أو من أجل مناسبة اجتماعية ..
أتساأل أين تحاملها من أجلي !!

أو

حين أرى علب التجميل بأنواع وألوان مختلفة وأسماء عربية وأجنبية .. لاتظهر الا في المناسبات ...
وأكرر التنبيه ويتكرر التقصير بطريقة ازدواجية ...

أو

حين أرى البشاشة على محياها بمجرد استقبالها مكالمة هاتفيه ... مع لسان عذب ومصطلحات منتقاة..
وأرى وجهها في استقبالي ولسانها المبتدئ بجمل استفهامية ....
من الطبيعي أن أعقد المقارنة بينها وبين ذاتها لأنها تملك من الامكانات التي من الممكن أن تجعلها أفضل والتي تظهر لغيري ...


أو

حين أسافر معها مئااااات الكيلواااات ولا تظهر منها أي مداعبات أو كلمات طيبة ....
بل قد تناااااام ... لدرجة أن مرافقة بعض الأصدقاء تكون أمتع ...

أو

حين أتفقد رسائلها بجوالي منذ عدة شهور ولا أجد إلا نوعين :
طلب حين الرضا أو تشكي حين الزعل..

أو..... أو.....



المبادرة مفقودة ...
المفاجأة مفقودة ...
التغيير مفقوووود ...
الغزل مفقوووود ....

أما مايتعلق بغرفة النوم لو ماأطلبه أتوقع لن يتوفر الا بالشهر ثلاث اربع مرات ...
ولا توليه أي قدسيّة ..


الأشياء اللي أرغبها لا تحرص عليها ...
اهتماماتي الخاصة .. ثانوية بالنسبة لها ...
تفضيلاتي لا تعيرها كثير من الاهتمام ...



......الخ

__________________