|
|
مُساعدتك للآخرين وإن نسوا ؛ خيرٌ لا ينساهُ .. الله ♥ !
|
-أهلاً بصديقي الجميل النقي. -لديك نَفَسٌ روائي سردي عالي.. وقدرة على بثّ التفاصيل والانتقال السلس من حدث لآخر. -إنها قصة خيالية لكنها مستمدة من الواقع الحياتيّ المُعاش. -لا أدري لماذا تتذكرت وأنا اقرأ شكى أحد أبطال هذه الرواية بيتاَ شعرياً يقول: كلُّ من لا قيتُ يشكو دهره ليت شعري هذه الدنيا لمن |

|
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته -
ماشاء الله تبارك الله والله وأنا أقراء القصه ماجاء في بالي أبدا انها مزيفه بل على العكس عموما يمكن أن نلخص فوائد من قصتك : أن الأنسان - حتى في علاقته مع جميع الناس - حينما يكثر العتاب , والتدقيق في كل الأمور , صغيرها وكبيرها , وعندما لاينظر لهم الا بمنظار النقص , فأنه يخسر علاقته بهم بكل تأكيد , حتى وان كان انسان ناجح في أمور كثيره . وهناك الكثير من العبر الجميله الأخرى في قصتك ,,, جزيت خيرا أخي الفاضل ---------------------------------------- |

|
ماشاء الله تبارك الرحمن..
بصراحة مدري وش اقول دخلتني جو.. ما كتبته اخي نيتمان ادب راقي فعلا انتقالك في الاحداث مذهل واكتشافنا لموهبتك مذهل اكثر تجيد الحبكة الدرامية وتوجيه الفكر في السياق الذي تريده نعم.. يجيد الحبكة الدرامية، وتعقيد النص، ثم إطلاقه مرة أخرى لحدث آخر.. اعجز فعلا عن اعطاء هذه القطعة الادبية حقها.. ولكني اشكرك بعمق فكرك في ايصال المعلومة تعليق اخونا البليغ يعطي ابعاد اخرى للموضوع يبدو انك انت والبليغ قامات ادبيه لا نعلم منها الا اليسير.. من دواعي سروري وشرفي أن ألتقي بك حيث أنه قد اجتمعتُ سابقاً مع الأخ Neat man وتحدثنا عنك .. وعن خلطاتك المخبرية الكيميائية ذات النسب المتفاوتة..ولكن مصير الايام تجمعنا في عمو حمزة وعلى حساب الكريم البليغ وانا من يختار لكم السمك ![]() ![]() |

|
جميل جدا مغزى حكايتك ..
وظلم الإنسان لنفسه هو اكبر ظلم ! فتجده يملك نعم لا يملكها غيره ولكن يجحدها بعدم الرضا والقناعه .. ! |
|
كثير من الناس تظلم لكن لا تشعر بمدى ظلمها او حتى لا تشعر انها قد ظلمت او اسات لاحد الظلم انواع منها ظلم بالفعل او بالقول ومنها بالحكم |
|
عاقل ینصح و اخر لا یسمع لا صوت معاناته و ان نحسن الظن مستمع یسأم بعد التنفیذ لفتره و جیزه و ینتظر معجزه بعد التنفیذ مباشره ![]() و ارای ان بطل القصه رجل ایجابی فهو بالتالی ینفذ لفتره، فی الواقع نری للاسف من یسمع و لا یحرک ساکنا و یعید و یصقل و لا تری تغییرا ابدا و الانکأ من ذلک انه یری مشکلته عویصه لا حل لها، یستسلم لاحداثه و یری نفسه ضحیه و شریکه الجانی حاله منفعله مأساویه. و لا استثنی نفسی مما ذکرت ابدا، فاحیانا تمر علینا فترات نرضخ فیها لافکار سلبیه تاتی الواحده تلو الاخری فنری الحیاة سوداء لا بیاض فیها شکرا لک اخی الفاضل علی طرحک الجمیل و سردک الرائع لمجریات القصه |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|