|
تعجبني المرأة العاطفية بحدود/ الضعيفة لزوجها بحدود/ الاستقلاليّة في كُلّ شيء وإن لم تظهر!! والحقيقة يا هبة أنّ النساء جميعًا لا يستطعن أن يكنَّ كذلك وإن تمنين لأنّهن لم يخلقن على طباعٍ ونفسيّةٍ واحدة, أبسطُ دليل أنّ ما ذكرته الآن ونوهت لفعله لا تقوى عليه كثيرات !! آمنتُ مؤخرًا أنّه لا يجب أن نقدّم حلولًا لكثيرٍ من المشكلاتِ العاطفية التّي نقرؤها أو نسمعها خاصَّة لمن لا تملك العزيمة والإرادة للتغير الذاتي, يكفي أن نستمع ونشاطر الشعور! صباحكِ ابتسامة (:
" أوَّاهُ, ...
مَا أَشْقَى ذَكِيَّ القَلْبِ فِي الأَرْضِ الغَبِيَّة"!
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
كلمات جميييلة جداً ، للأسف بعض النساء لاتحب نفسها وتُريد حب زوجها ، من المستحيل الإنسان يحب الآخرين ولا يحب نفسه ، مع الضغوطات والمشاكل تنسى أمر نفسها وعدم إهتمامها بنفسها كل من أجل أن تبحث على رضا الزوج ، لطالما آمنت أن الإنسان ،أي إنسان ، كائن غالي يفرض عليه حب نفسه . الإنسان بقدر مايحب نفسه سيعرف كيف يجعلها سعيدة ومطمئنة . أحبّ المرأة التي تجعل حياتها متوزانة بين عاطفتها وعقلها ، فلا تأكل حياتها العاطفة فقط ..! بالنسبة للذكريات ،ننساها ونظل نتذكر فقط الأيام المؤلمة ، من الجميل جداً أن نوقظ هذه الحياة بالذكريات الجميلة والتي تكون كفيلة لأستعادة الحياة مابين الشريكين .. أسعدكِ الله سعادة لاشقاء بعدها أبداً .. |
جميل ما اثرتيه من نقاط
فعلا حب نفسك ترى الوجود جميلا و الذكريات السيئه فعلا تعشش في دماغنا اكثر ليش هل نحن سلبيين او غير متوازنين عاطفيا جوزيتي خيرا يا جميله و شكرا على دعواتك الجميله التي عطرت الموضوع و لك بالمثل الله يسعدك و يوفقك يآرب |
المرأة التي تفتقد المحبة عند بيت أهلها أو( والديها) المحرومة ، تكون أكثر انسانه متمسكة في زوجها ، مهما يعطيها لاتشعر بالكفاية أبداً ، تريد وتريد حتى امتلاكه
لأنه تعتبره كل شيء في حياتها السند والحبيب ورُبما الوالد لها لهذا تعيش حياة غير متوازنة عاطفياً ،وتحكم حياتها العاطفة فقط فقط .. أما العكس تستطيع أن تُحكم مابين العاطفة والعقـل ، هذا مالاحظته ! كثيراً منّا يحب دور الضحية وهذا الدور كفيل بأن يجعل الإنسان في سلبية دوماً ، والأفكار السلبية مملؤة في رأسها بدلاً أن تتخلص منها وتقدم عالعلاج ! كلنا تألمنا ومررنا بذكريات سلبية ، فالأفضـل أن نتحررّ منها كي لاتُقيدنا ونظل تحت سيطرتها وهي التي تتحكم في حياتنا ! أنا انسانه أحبّ الحريّة ولا أحب العبودية لأيّ شيء كان .. |
المرأة التي تفتقد المحبة عند بيت أهلها أو( والديها) المحرومة ، تكون أكثر انسانه متمسكة في زوجها ، مهما يعطيها لاتشعر بالكفاية أبداً ، تريد وتريد حتى امتلاكه
لأنه تعتبره كل شيء في حياتها السند والحبيب ورُبما الوالد لها لهذا تعيش حياة غير متوازنة عاطفياً ،وتحكم حياتها العاطفة فقط فقط .. أما العكس تستطيع أن تُحكم مابين العاطفة والعقـل ، هذا مالاحظته ! كثيراً منّا يحب دور الضحية وهذا الدور كفيل بأن يجعل الإنسان في سلبية دوماً ، والأفكار السلبية مملؤة في رأسها بدلاً أن تتخلص منها وتقدم عالعلاج ! كلنا تألمنا ومررنا بذكريات سلبية ، فالأفضـل أن نتحررّ منها كي لاتُقيدنا ونظل تحت سيطرتها وهي التي تتحكم في حياتنا ! أنا انسانه أحبّ الحريّة ولا أحب العبودية لأيّ شيء كان .. |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|