بعد تفكير عميق مني و استخارة عدة مرات قررت ارجع لزوجي رغم عقمه و فكرت مليا ان الانجاب بيد الله ومتى ما اراد رزقنا بالذرية
و ان زوجي مستحيل افرط فيه كامل والكمال لله وحده
حاولت من عدة ايام ان اصلح وضعي معه وان يرجعني لكنه رافض وقال اني لا اريد ان تتذمري او تعايريني في المستقبل و قال ان ما بيننا قد انتهى و ان ابحث عن غيره لكي تنجبين منه الاطفال اخبرته انها لحظة طيش وغباء مني وانه ونعم الزوج وسيد الرجال ولا استطيع العيش بدونه لكنه رفض واصبح لا يرد على هاتفه ادخلت اهلي في الموضوع لكن بلا جدوى
بالمختصر اريد منكم طرق او اساليب لكي يرجعني اقسم لكم اني من طلاقه حتى الان لم استطيع نسيانه احبه حبا جما لكنه مستمر فماذا تنصحوني بارك الله فيكم؟
__________________
· خير ما أتمنى في الوجود دعائك لي عند السجود ومرافقتك في جنةالخلود
التعديل الأخير تم بواسطة مدن السلام ; 18-08-2014 الساعة 12:44 AM
اللي راح راح لا تلومونها خلاص ..
ياليت تفكرون معاها لحل ولطريقة بدل الكلام اللي مايودي ولا يجيب ..
حبيبتي الله يسخر لك زوجك .. انتي استخيري وادعي ان ربي يسوي اللي فيه خير لك وله ..
وحاولي تكلمينه مرة ثانية بس اتصال مش رسالة ..
الاخت تقول انها تتصل فيه هاتفيا لكنه لا يرد على هاتفه يعني غير متقبل اي تواصل مباشر معها نهائيا ، ولا حل الا ان تتوسط احد من معارفها ليذهب اليه ويكلمه شخصيا .. عل وعسى
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أختي الكريمة قبل كل هذا تأكدي من عدة أشياء قبل طلبك الرجوع له
كم عمركِ وعمره ؟
ما مدى تعلقه بك ؟
هل يوم الطلاق او قبله أحسستي أنه نفر نمك ولا يتمنى رؤيتك ؟
هل أنتِ متأكدة أنه لم يحصل له إمرة أخرى ملت عينه ويريد خطبتها ؟
اذا حصل إمرأة أخرى ملت عينه ، فلا فائدة من أن تتعبي نفسك ، لان غالباً اذا طلب احد الزوجين الطلاق بسبب العقم أو غيرها من الاسباب التي فيها عيوب ، يصبح الطرف الثاني مجروح ويتألم ألف مرة وقد يأخذ فكرة هو وأهله ان من يبيعك مرة سيبيعك ألف مرة وسيخاف الرجوع إلا اذا كان يوجد حب كبير وتعلق أو تطمينات وثقة أن لا يتكرر الامر .
مثل ما قلت لكِ يا أختي العمر مهم لمعرفة عدة اشياء منها أن في سن 19 أو 20 أو 21 إلى 25 القرارت تكون غير ثابتة فيصعب تصديق وعد من في هذا العمر .
هذا لا يمنع من محاولة إدخال وسائط يثق بصدقهم ويعطونه تطمينات مغلظة على عدم تكرار الفعل على أنك نادمة وتتمنى الرجوع لمحبتك فيه .
أختي اذا لم نتحمل بعضنا مع ازواجنا ونعيش معهم على الحلوة والمرة ، فمن نتحمل ؟