|
|
|
كلام واقعي جدآ
وبالفعل اغلب المشاكل بداية الزواج سببها النظره الي كونتها المراءه عن الرجل ايام الملكه بس معلش اخي مايكون صريح حد الدفاشه ،،، فيه اسلوب معلش هو كمان الله لايهينه يغير بنفسه شوي يصير رومانسي عشان يشبع زوجته عاطفيآ😒 زي هو مايطلب منها تكون أم وست بيت وحبيبه وهي تتكيف وتتغير عشانه😒 هو كمان يتغير عشانها مو اللهم نفسي وبس ،،، او عاجبك عاجبك مو عاجبك هاذا الي موجود يعني الاعتدال والوسطيه حلوه بهالامور ،، لا افراط ولا تفريط😳 |

|
السلام عليكم ,,
صباح الخير يا أبا هتان ,, أحترم وجهة نظرك كثيراً , لكن عندي تساؤل أُريد وجهة نظرك فيه , إذا سمحت لي , بغض النظر عن الأقنعة المؤقتة , وسكرة البدايات , ألا توافقني أن اللحظات الجميلة يجب أن نعيشها كما نراها في أحلامنا وأكثر , نُبالغ في التعامل معها لزيادة السعادة في تلك اللحظات داخل وخارج حدود الاحتمال بحدود , لأننا نعلم ان السعادة لن تدوم لأحد , فنجعل منها ذكرى جميلة لا نندم على عدم استغلالها الاستغلال الأمثل في وقت لاحق , ألا توافقني أن عيش تلك اللحظات بكافة تفاصيلها الدقيقة قد تكون من أقوى أسباب تمسك الزوج بزوجته والعكس حال المشاكل , فيتذكر كل شخص أجمل اللحظات وتكون سببا في تنازله ورجوعه لنصفه الآخر, وهل من الخطأ أن يكون الرجل ذو شخصية وقت السعادة جاذبة , تتغير بعد انتهاء تلك اللحظات وترجع لطبيعتها وذو شخصية وقت الحزن والشدة ثابتة تلتجأ له الزوجة , حتى وإن تصنع الثبات حينها , وترجع لطبيعتها بعد تلك المواقف , فتعدد المواقف يُغير من الشخصية لتندمج وتتأثر وتؤثر , وأعني أن الانطباع الأول لا يجبُ أن نبني عليه حُكما بتحييد التعامل مع الشخص وفق ما أراه في لحظة السعادة فقط , والوقت ليس كفيل لأرى وجهه الآخر لأن الوقت لا يحتمل إلا السعادة , فرأيي منذ أمد أن الزوجين في بداية زواجهما وبعد أن يعيشا أجمل لحظات سكرة البدايات يقومان معا في تكوين البناء الأسري عملاً بعد أن وضعوا له اُطراً في وقت سابقٍ ( الملكة )عند ذكر أحلامهما في بيت الزوجية القادم , شخصيا أرى أنه لا بأس من لبس الأقنعة حسب المواقف حتى وإن تعدت حدود الاحتمال , وأكثر ما يُوقع المتزوجين حديثا في المشاكل جهلهم بمفهوم بناء الأسرة عموما , ( المالي , النفسي , الاجتماعي , الروحي , الثقافي , العلمي والعقلي ) , موفق يا أبو هتان , انتهى |
|
بالرغم من اسلوبك الذي فيه نوع من التهكم والسخرية .. إلا أني أؤيد كلامك ..
تخيلت وضع الزوجة في أيام عقد القران وبداية الزواج ترى الزوج بشوشا ضاحكا طيب القلب ومجاملا لا يرفض لها طلبا، وغدقها بالمعاملة الحسنة والكلام الطيب والهدايا والدلع، ثم فجأة يقرر أنه آن الأوان ان يخلع قناعه ويعود لطبيعته وتنصدم هذه الزوجة المسكينة التي وجدت شخصا غريبا مختلفا عن الرجل الذي اعتادت عليه أشهرا وظنت أنها أميرته وستعيش طوال حياتها مع هذا الشخص الملاك .. |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|