أخواني وأخواتي، لجأت لكم بعد الله بعد أن ماضاقت فيني الدنيا من زوجي وتصرفاته.
أنا متزوجة من خمس أو ست سنوات وعندي طفلين، طوال الخمس سنوات كانت مابين الحلو والمر إلى أن اكتشفت خيانته لي طبعاً صارت مشكلة وتطلقنا وحلف بالله مايرجع لطريق الحرام ورجعت له وياليتني مارجعت! اكتشفت انه قلبه مازال معلق بالحرام مهما حاولت اشبعه مازال قلبه مايشوف غير الحرام يتحين الفرص اللي نكون فيها بعيدين عن بعض ويبدأ يدور ويتابع بنات الحرام في الانستقرام وغيره وأكيد ان بينهم خاص! وللاسف حسابها كل عرض لجسمها وهي عارية تماماً.
الله يفرج همك حبيبتي ويكتب لك الخير. قبل لاتتخذين أي قرار استخيري ووكلي أمرك لله واحسني الظن بالله وثقي انه لن ييخيبك.
__________________
حينما تتخذ القرار الصحيح لا تبالي لقلبك ؛ تألم يوم، شهر أو حتى سنة بقرار عقلي صحيح ، أفضل من أن تتألم طيلة حياتك بقرار خاطئ من قلبك".