فعلا التعامل مع الزوجه صعب جدا ويحتاج إلى صبر و ذكاء فإذا تعامل الزوج معها بطيبه ولطف
فهمت انه ضعف منه واستغلته ولم تحترمه وفرطت في حقوقه وان تعامل معها تعامل قاسي واستخدم اسلوب التطنيش لبعض حقوقها كرهته ودعت عليه وحرضت عليه أبناءه يعني في كل الحالات هو الخسران والظالم وووو ِ
أحيانا احس ان الحياة الزوجية حرب بين طرفين
كل طرف يحاول أن يخرج منتصرا وبشتى الطرق الممكنه .
فكيف نتعامل مع الزوجه بدون أن نظلمها أو نظلم أنفسنا ؟

بما يرضي الله ،، سواء تعامل الزوج مع زوجته أو تعامل الزوجة مع زوجها،،

__________________
اللهم أسألك أن تحقق لي ماأتمناه عاجلا غير آجل .. وأن تحقق لأختي "المنسية" راحة وسكينة وعافية ..

صدقت بما يرضي الله
شكراً للإجابة

الوسطية مطلوبة لاافراط ولا تفريط
حب وحنان مع القسوة لان المراة الاتحب
الرجل ضعيف الشخصية تريدة رجل مواقف
ذو شخصية وهيبة ..
اخوي الله يصلحة كان توة متزوج ودلعها اخر دلع حتي اذا هي الغللطانة وراحتةلهلها زعلانةياخذ لها ولمها هدبة عشان ترجع والمراة لاقيتة وكل شهر تزعل علي الفاضي والمليان وماكنت ن ادري
عنة يوم مل
وطفش علمني قلت مالك الا اكل جاهز
وملابسك مغسولة اسحب عليها لانك خربتها وقلت لة لو اتصلت الاترد حتي لو يدق ابوها ومها ونرصها 6 شهور بغت تموت اخرشي تدخل خالها ورجعت يشروط
الان ونعم الزوجة وتقولة امر تدلل لزوجها

اجل 6 شهوووووور ليش ياخي شهر شهرين بالكثيررررر

تخيل انحرررررفت وتحصل كثير

صاحب الموضوع الوسطيه مطلوبه ويكفى ان الشخص يخاف الله

يعنى بكل تصرف خاف الله وانت ماشي صح

__________________
ان لم تستطع التفاؤل ،،
فلا تخبر أحدآ أنك متشائم .

وكيلي الله
شكراً لكِ

حياك الله أخي شاطى الراحة
صدقت خير الامور الوسط
أعجبني تصرفكم أنت وأخوك
شكراً لك

كن وسطاً

طيب ...................

الاصل أن يؤدي ما عليه بما يحب الله و يرضى و أن تؤدي ما عليها بما يحب الله و يرضى و الصدمات فيها فيها لا مفر لكن الانسان يسدد و يقارب و الاجر على الله حتى ان كان فيه تقصير لا بد من الصبر و المدارات