عدت قبل يومين الى مقر العمل الرئيسي
المشكلة كانت موجودة من قبل
و هي وجودي بنفس الغرفة مع موظفة تعمل هناك
لا اقول انها جميلة و لكن مقبولة لي
المشكلة هي اني لا اخذ راحتي و اخشى ان تلاحظ تاثري بوجودها
فعندما انظر اليها اتبسم (لا استطيع كبح ذلك لا اعرف لماذا) و ايضا النظر اليها
طبعا بيننا احترام و اخشى ان تفهم ذلك كنوع من التحرش
طبعا قد يسال احدهم لماذا لا اتقرب منها
1. هذا مكان عمل
2. هي من عائلة فقيرة و اخشى ان تترك العمل و تتضرر و يتضرر اهلها
او تضطر مكرهة على مسايرتي و انا لا ارضى ذلك

كيف ضبط النفس
و هل الفتاة تشعر بارتباك او نظرات مريبة من طرف الرجل حتى لو حاول اخفاء ذلك؟

لا تناظر لها بتفحص؟؟
لن يحدث تأثير لك اذا غضضت البصر

__________________

احاول ذلك
و لكن لا ينجح ذلك دائما

ما المقصود بالتقرب اليها؟؟

__________________

هل يسمح بالعمل تغيير مكتبك ؟

__________________

لا لان كل حسب اختصاصه موضوع في غرفة

ايضا الغداء نتناول مع بعض على نفس الطاولة
انا غالبا احاول دعوة اخرين للتناول معنا لكي لا اكون منفرد معها
و في بعض الأحيان او في احيان كثيرة اكون منفرد
و عندما اكون كذلك ابعد نظري و وجهي عنها
لا اعرف ان كانت تلاحظ ذلك ام لا

مرحبا سعد
هذي وهي عادية أجل شلون لو تصير جميلة ههههه

الزبدة ياسعد، حاول تتعامل برسمية
مادري بأجواء العمل أتعامل مع الأخوات بشكل رسمي وعادي كأخت ولا يخطر في بالي ذاك وذاك، أو تكون نظرتي أو ابتسامتي فيها نوع من الخق والخقيق
لذلك أكبح جماح المجنون الذي في داخلك، وحاول أن تتحدث معها كما لو كنت تتحدث مع صديقك أبو شنب اللي ماعمره فك لي الشيشة من فمه.

__________________
ياصبحِ لاتِقبل !!
عط الليل من وقتك..

قصدت انها ليس فائقة الجمال و كذلك صغيرة بالسن
طبعا مع غيرها امر عادي و لكن هي لا اعرف لماذا ربما لان يوجد انجذاب
البارح حاولت ان لا اتكلم معها الا في امور العمل فقامت تفتح مواضيع معي

شكلها كيوت ، على كل حال أنت خليك رسمي، صدقني الأمر سهل للغاية، حاول تكبح جماح ذلك الشيء الذي يدغدغ مشاعرك.
وإن كنت حابها ومرتاح لها وحاس انها ممكن تكون زوجة -إذا أنت مو متزوج- فلعلها تكون مشروع زواج.

ولا دلني مكانك اجي اخطبها << شكلها بدت الغيرة تولع عندك

__________________
ياصبحِ لاتِقبل !!
عط الليل من وقتك..