|
|

|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشقة حبيبي
بسم الله الرحمن الحيم
انما الانسان يسعى الى الكمال و لذلك يمكن ان نتعلم كيف نحسن من انفستا عن طريق تحسين اسلوبنا على الانترنت ولا تقلق ربما في البداية نتصنع الحسن و الذكاء لكن مع الايام الحسن و الذكاء و و و و سيغدو من صفاتنا اذا فهي فرصة لتحسن اسلوينا كله على المستوى الشخصي قبل ان اسجل في المنتدى كمنت احس اني تافهة و ليست لي قدرات ان كان من ناحية العلم او التعبير او..... اما الان و اضفت الي صفاتي حسن التصرف و المعرفة ووووو اما اسمائنا المستعارة فهي مجرد تعبير و ( عنوان) عن روحنا و شكرا ارجو اني اجدت التعبير |
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تيمانه
فعلا الناس تختلف كلياً بالنت عن الطبيعة
وكذلك لو جئتي اختي للآصدقاء فهم كذلك امامك ملائكة ومن وراكي مثل الثعابين طبعا ليس الكل ولكن الاغلبية بالعمل الإنسان عكس ما هو بالبيت فهذا طبيعي بعض الرجال مع اصحابهم مرحين طيبين حبوبين وعند دخولهم البيت نجدهم بشخصية سي سيد وبعض النساء امامك شريفات عفيفات ولكن ما خفي كان اعظم اما بالنسبة للأنترنت لجمع الاصدقاء لتكوين علاقات لذلك الشخصية مختلفة 100% فمن نعرفه في بعض المواقف كأنه غريب فهكذا هي الحياة |
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hamam129
بسم الله الرحمن الرحيم كلامك ينقسم لقسمين الأول توجيه النصح العام بعدم المبالغة في المدح وتزكية النفس لكن بعض الأحيان يحتاج الإنسان أن يعرف بنفسه و بمؤهلاته والأمر الثاني: أنا أشجعك عليه ، وهو أن المنتدى فرصة لتغيير الأخلاق إلى الأفضل ، وتهذيب النفس وتزكيتها إلى الأحسن وهذا يتطلب جهد وسوف أبين ذلك من خلال هذه الكلمات كيفية الوصول لحسن الخلق : من الأخلاق الحسنة ما يكون الإنسان مجبولا عليه، ومنه ما يكون مُنالا بالاكتساب والمجاهدة، قابلاً للتعديل والتقويم , ، قال القرطبي: "الخلق [جِبِلَّة] في نوع الإنسان، وهم في ذلك متفاوتون، فمن غلب عليه شيء منها إن كان محموداً وإلا فهو مأمور بالمجاهدة فيه حتى يصير محموداً" ، وقال الماوردي رحمه الله: "الأخلاق غرائز كامنة تظهر بالاختيار، وتُقهر بالاضطرار" انتهى. التدرب على حسن الخلق : فعلى المسلم المجاهدةُ في تهذيب أخلاقه وتقويمها، قال عليه الصلاة والسلام: ((إنما العلم بالتعلم، والحلم بالتحلم، ومن يتحرّ الخير يُعطه، ومن يتوقَّ الشرَّ يوقه)) رواه الخطيب بسند حسن . وليحرص كل منا على أن يعود نفسه ويدربها على التخلق بأحسن الأخلاق , ويحاول ذلك بالتعاون مع الآخرين , فيحدد خلقا واحدا أو اثنين كل أسبوع ليتحلى به أويتخلق به , ويحدد خلقا آخر يتنازل عنه ويتركه , وقد يجد في هذا جهدا أو مشقة فيفعل الخلق الجميل متكلفا بداية حتى يصير له سجية وطبعا ويصدر منه دون عناء أو مشقة فالمسألة قد تكون صعبة في البداية وتحتاج إلى صبر جميل وإلى اللجوء لله تعالى ويسأله التوفيق ويكثر من الدعاء الذي كان يقوله أفضل الناس خلقا, فكان يقول في دعائه : ((اللهم اهدني لأحسن الأخلاق لا يهدي لأحسنها إلا أنت، واصرف عني سيئها لا يصرف عني سيئها إلا أنت)) رواه النسائي بإسناد صحيح |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|