بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
لي قريبة وهي ابنة خالتي متزوجة منذ سنة ومن اسبوع سألتني سؤال احببت ان اطرحه عليكم مشكلتها ان زوجها يعاني من القذف السريع لذا كثير من الاحيان يقذف قبل وصول زوجته الى المتعة و يحاول ان يوصلها الى المتعة بعد ذلك لكن دون فائدة
يقوم بمداعبتها في البداية ويلاطفها ويلمسها لكن مشكلته بمجرد الايلاج يقوم بالقذف بعد دقيقة
بعد اشهر وجدت زوجته انه احيانا يتأخر في القذف واحيانا لا وعندما راقبته وجدت انه احيانا يقوم بالاستمناء بيده قبل عدة ساعات من الليل ليطيل فترة الجماع وعندما لايفعل ذلك يقذف بسرعة
هل هذا الموضوع مقبول شرعيا وصحيا واخلاقيا
هل كونه يستمني من اجل اسعاد زوجته مقبول
هل تصارحه
ارجو مساعدتها
والحمدلله رب العالمين
بسم الله الرحمن الرحيم
اختي الخبيرة شكرا لردك السريع ولكن ايستطيع زوجها معاودة العملية خلال وقت قصير بصراحة الأن وخلال تصفحي لبعض المشاركات وجدت ان بعضهم اقرح استمناء الزوج مع زوجته ثم الايلاج مباشرة بعدها والتحضير للقذف فهل هذا ممكن وهل تستطيع زوجته ان تتحمل كل هذه الاثارة قبل ان تصل الى النشوة فربما تصل الى النشوة وهو مازال يقوم بالايلاج في المرة ثانية وهنا اصبحت هي في مشكلة وخصوصا انها عندما تصل الى النشوة تشعر بتعب عارم كما وصفت لي انها تصل الى درجة لاتستطيع الوقوف فما الحل
جزاك الله خيرا والحمدلله
اقترح ان ويكون الانزال فىالمرة الاولى بدون ايلاج من خلال مداعبة زوجته خارجيا ، ويكون المرة الثانية بالايلاج الكامل حيث تكون الزجة مهيئة ووصلت قمة الاثارة من خلال المداعبات الخارجية التى تمت ، ووقتها يقوم بالايلاج الكامل ، حيث ستطول عملية القذف ويستمتع كل منهما بالاخر . .
والموضوع الذى اود ان الفت نظر صديقتك اليه هو ، اذا قام الزوج بالقذف سريعا ، هذا يعنى ان زوجته تثيره وانها جميلة فى نظره ، فيجب ان تكون هى فخورة بذلك ، ويتفاهموا فى كيفية العلاج مع بعض .
اما مسألة استمناء الزوج فهذه لا ارى ان هناك داعى لها . فيمكنهم تجربة تلك الطريقة التى ذكرتها .
نسال الله لهم التوفيق والسعادة .
__________________ لغير جمالكم نظري حرامُ وغير كلامكم عندي كِلامُ ( الكِلام هو التعب والشدة ) وعمر النسر منكم بعض يوم وساعة غيركم عامٌ وعامُ أحب بأن أكون لكم جليساً وتنصب لي بربعكم خيامُ إذا عاينتكم زالت همومي وإن غبتم دنا مني الحِمامُ ( الحِمام هو الموت ) فداووا بالوصال مريض هجر يهيم بكم إذا سجع الحَمامُ