السلام عليكم ........قصه فتاه احبت ابن الجيران حب هوى اتصالات طول الوقت حتى تصبح علاقه حب وخديعه حتى تواعد في شقة المصيف، ولتحمل في أحشاءها جنيناً، ويشعر الأهل؛ ويتم الإجهاض وهي في سن الخامسة عشرة، ولتستمر المسيرة، وتحب شخصًا آخر زميلا في الجامعة، وليسمع قصتها، فقد أصرت أن تحكي له فهي لا تريد أن تخدعه، فما كان منه إلا أن استولى على مصوغاتها الذهبية، وهرب، ووجدت نفسها أمام شاطئ البحر لتنتحر؛ فإذا بصديق يعرف عنها كل شيء، يظهر ليقول لها: بدلاً من الانتحار تعالي تزوجيني!
ولتتزوج ابنة الثامنة عشرة دون علم أهلها بحثاً عن الحب والحنان الذي تصورت أنها وجدته فتُفاجأ بأنها تعيش مع نصاب عندما حضر الأهل واكتشفوا أن الزوج له سوابق للحصول على الأموال بالابتزاز مقابل تطليقها..
وما أجمل أن يغرس الوازع الديني فيهن وهن في سن الزهور ..
أما العلاج .. فيكون علاج من آخر ما انتهت عليه المشكلة ، وليس أن يبدأ العلاج والتأنيب من أول مكالمة هاتفية قامت بها .. بل لا بد أن يركز فيه على تدارك الوضع والخروج من المأزق بأقل خسائر ..
اعتقد ان فتيات كثيرات فى عمرها لم يفعلوا مثلما فعلت هى وانها كانت محبه لهذا لدرجة انها لم تتعلم من المشكله الاولى ودابت على تكرارها ويجب ان تعود الى الله عز وجل لعله سبحانه ان يغفر لها