|
|
05-06-2006, 06:00 AM
 |
 |
|
| فضلا " وليس "أمرا" قل: (حسبي الله الذي لا اله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم) سبع مرات أتعرف ماذا حصل: من قالها سبع مرات كفاه الله عز وجل ما أهمه من أمر الدنيا والآخرة المرجع: زاد المعاد" (2/342 |
||
 |
 |
05-06-2006, 06:14 AM
05-06-2006, 10:50 AM
06-06-2006, 01:57 AM
|
|
|
| فضلا " وليس "أمرا" قل: (حسبي الله الذي لا اله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم) سبع مرات أتعرف ماذا حصل: من قالها سبع مرات كفاه الله عز وجل ما أهمه من أمر الدنيا والآخرة المرجع: زاد المعاد" (2/342 |
||
|
|
05-06-2006, 10:52 AM
05-06-2006, 11:40 AM
05-06-2006, 12:59 PM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بسمة رضا *
اسمحي لي أختي الكريمه .. فأنا لست معك في كل ما صاغه يراعك من عبارات يشوبها الهجوم على أمرأة لا ذنب لها .. وما طلبت هي أيضا حراما أو عيب. أختي الغاليه .. ليس لأني عانس أو مطلقه ..أنسى إحساس تلك التي ..زوجها هو : الحب الذي ينبض به قلبها .. هو الروح التي تسري في جسدها .. هو عبير الأمن الذي يشتمه وجدانها كلما رأت له أثرا في بيته .. أختي الغاليه .. حرماني .. لايعني ..أن ألغي إحساس تلك ..المرأة جوعي ..لا يعني .. أن أخرجها من دائرة الشعور ..إلى دائرة .. يتردد فيها صوت واحد : أنت تمتعتي سابقا .. والآن دوري ..وحقي الذي يجب أن أمارسه! أبدا يا حبيبه .. واعلمي يا غاليه.. أن .. لوعة ..تلك التي تزوج عليها زوجها ..أشد وطئا من تلك التي لم تتذوق بعد لذة الزواج ..وإن كان كلاهما مر .. بل علقم أختي ..ليس في كلامي ..رفضا لما شرعه الله .. ولكن إحساسا بقلب ..هو قلبي وقلبك .. فكلنا نساء .. وما يؤلم تلك ..حتما سيؤلمني ويؤلمك لو كنا محلها.. وعلى فكرة .. هذه المتحدثه ..قبلت في يوم من الأيام أن تكون الثانيه ..بعد أيمان غليظه على موافقة الأولى ..!!!( وكان كذبا كما اتضح بعد ذلك) ويعلم ربي كم كان قلبي يتقطع لأجلها ..وكم وكم دعوت ربي أن ينزل على قلبها السكينه والطمأنينه .. وما استنكرت .. فيما بعد ما كان منها ..فكلنا نساء .. وما يحرق إحدانا ..نار تحرق الأخرى لو أصابها ما أصاب غيرها فالرحمة يا غاليه ..فإن كنت ذا قلب مكلوم .. فهي أيضا ..بين جنباتها روح ..ستظل تنزف ما نبض لها عرق..! |
05-06-2006, 01:39 PM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بسمة رضا *
اسمحي لي أختي الكريمه .. فأنا لست معك في كل ما صاغه يراعك من عبارات يشوبها الهجوم على أمرأة لا ذنب لها .. وما طلبت هي أيضا حراما أو عيب. أختي الغاليه .. ليس لأني عانس أو مطلقه ..أنسى إحساس تلك التي ..زوجها هو : الحب الذي ينبض به قلبها .. هو الروح التي تسري في جسدها .. هو عبير الأمن الذي يشتمه وجدانها كلما رأت له أثرا في بيته .. أختي الغاليه .. حرماني .. لايعني ..أن ألغي إحساس تلك ..المرأة جوعي ..لا يعني .. أن أخرجها من دائرة الشعور ..إلى دائرة .. يتردد فيها صوت واحد : أنت تمتعتي سابقا .. والآن دوري ..وحقي الذي يجب أن أمارسه! أبدا يا حبيبه .. واعلمي يا غاليه.. أن .. لوعة ..تلك التي تزوج عليها زوجها ..أشد وطئا من تلك التي لم تتذوق بعد لذة الزواج ..وإن كان كلاهما مر .. بل علقم أختي ..ليس في كلامي ..رفضا لما شرعه الله .. ولكن إحساسا بقلب ..هو قلبي وقلبك .. فكلنا نساء .. وما يؤلم تلك ..حتما سيؤلمني ويؤلمك لو كنا محلها.. وعلى فكرة .. هذه المتحدثه ..قبلت في يوم من الأيام أن تكون الثانيه ..بعد أيمان غليظه على موافقة الأولى ..!!!( وكان كذبا كما اتضح بعد ذلك) ويعلم ربي كم كان قلبي يتقطع لأجلها ..وكم وكم دعوت ربي أن ينزل على قلبها السكينه والطمأنينه .. وما استنكرت .. فيما بعد ما كان منها ..فكلنا نساء .. وما يحرق إحدانا ..نار تحرق الأخرى لو أصابها ما أصاب غيرها فالرحمة يا غاليه ..فإن كنت ذا قلب مكلوم .. فهي أيضا ..بين جنباتها روح ..ستظل تنزف ما نبض لها عرق..! |
خلك إيجابي!
06-06-2006, 01:48 AM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بسمة رضا *
[COLOR="SeaGreen"]
حرماني .. لايعني ..أن ألغي إحساس تلك ..المرأة ..! |
|
|
|
| فضلا " وليس "أمرا" قل: (حسبي الله الذي لا اله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم) سبع مرات أتعرف ماذا حصل: من قالها سبع مرات كفاه الله عز وجل ما أهمه من أمر الدنيا والآخرة المرجع: زاد المعاد" (2/342 |
||
|
|
05-06-2006, 02:02 PM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حارس الازواج
طيب .. ضعي نفسك في مكان الزوجة التي يرغب زوجها في الزواج عليها وتصوري حالتك النفســيه وقتهــا ..
هذه الزوجـة حياتها مستقرة وهي ترى أنها غير مقصرة في حق زوجها وتمتلك كل الصفات الجاذبة للرجل مثل الجمال والمال والحسب وغيرها .. ثم يفكر زوجها بالزواج عليها من أخـرى ..كيف ستنظر هذه الزوجة الى الزوجـة الثانيــة وبأي صفة ستصفهـا.. اكيد ستصفها بأبشع وأشنع الالفـاظ .. عمومـا ..تفكــير المرأة في الغالب تفكيــر ( متضـاد ) على حسب الحالة والوضع الذي تعيشـة . فاذا كانت المرأة زوجـة مستقرة في حياتها مع زوجها لا توافق بتاتا أن يتزوج عليها وتعتبر زواجه الثاني تصرفا مذموما وجريمة لا تغتفر من الرجل ومن المرأة التي تزوجها. واذا كانت المرأة مطلقة او وصلت لحـد العنوســة قـد تقبل بالزواج من رجل متزوج بل وتعتبر ذلك تصرفا مطلوبا ومحمودا من الرجـل لأنه يساعد في إعفاف بنات المسلمين . |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|
العرض المتطور