يحتاج الولد ذكرا أو أنثى إلى

معرفة هذا الحكم إذا قارب البلوغ وقامت مظنة نبات هذا الشّعر الذي جعله الشّارع علامة على البلوغ

وأمر بحلقه استكمالا للطّهارة والنّظافة وحفظا للصحّة .

ويُمكن أن يُدرج ذكره لمن قارب البلوغ ضمن نقاط أخرى يحتاج إلى معرفتها والتّذكير بها ، مثل :


معنى التّكليف الشّرعي


وحقوق الله تعالى

والواجبات على الشّخص المكلّف

وتنبيهه إلى تسجيل سيئاته عليه من البلوغ فصاعدا

وأحكام غسل الجنابة ونحو ذلك

وإذا وجد الوالدان حرجا من ذكر هذا الموضوع مباشرة للولد

فيُمكن إعطاؤه كتابا أو نشرة حول الأحكام المتعلّقة بالبلوغ .

والله الموفّق .

الشيخ محمد بن صالح المنجد

__________________

بارك الله فيك

موضوع هام

فالكثيرين لا يعلمون طرق تعليم الطفل عند بلوغه

و هذه مشكلة قد تؤدي لحالة نفسية أو مشاكل جسدية

بارك الله فيك


جهد مشكور

__________________

احسنت بارك الله فيك


يجب مراعاة هذه الجوانب في اولادنا


وكذلك البنات من ناحية الحيض


وإعدادهن نفسياً وعلمياً لهذا



بوركت

__________________

اعتقد من سن 10 سنوات

__________________
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الثَّبَاتَ فِي الأَمْرِ وَأَسْأَلُكَ شُكْرَ نِعْمَتِكَ، وَحُسْنَ عِبَادَتِكَ، وَأَسْأَلُكَ قَلْباً سَلِيماً وَلِسَاناً صَادِقاً

لا اعتقد انه يتعلق بالعمر


ولكن يتعلق بمدى نمو الجسم لدى الطفل او الطفلة



شاكر لكم مروركم


بوركتم

__________________

السلام عليكم

لا أعرف دنيا مثالية تتحدثون عنها

لا أراها أبدا في أرض الواقع

فالفتاة تتعلم المنيكير و البديكير قبل تعلم الصلاة

و الفتى يتعلم تسريحات القنافذ و الخنافس قبل أن يتعلم أصول الكلام

للأسف كثير من العائلات تقبع تحت الجهل الديني

لي عبرة و ساعمل بما ذكرت

فلن أكرر الخطأ الذي عشت عليه

أسعد الله يومك

__________________

بارك الله بكم

موضوع قيم


في وقته
احاول فتح ابواب للحوار مع اولادي


اذهلتني مدرسه ابني بعباره

لشكوى ابني من انصراف اصدقائه لمصادقه الفتيات
و انه يريد اصدقائة بدون فتيات
بانها ردت امامه
انها جزء من متطلبات مراحل نموهم

الله يصلحهم

و يستر عليهم اذا كانت هذه هيه مصادر اخذهم للمعلومات


هذه المدرسه فما بالكم بمن معهم من اقرانهم

__________________

اللهم أنت ربي ، لا إله إلا أنت ، خلقتني وأنا عبدك ، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت ، أبوء لك بنعمتك ، وأبوء لك بذنبي فاغفر لي ، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت ، أعوذ بك من شر ما صنعت(البخاري)