06-11-2010, 08:44 AM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عهد بدويه
الله يعطيك حتى يرضيك ........ بصراحه قمة القهر
صدقتي كلن يحط اللوم علينا بس نستاهل مفروض ما صبرنا ولا سكتنا ... لو كنا عوب وملوسنات  كان ما تطلقنااااا |
 |
 |
|
| سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم0 | ||
 |
 |
06-11-2010, 09:54 AM
06-11-2010, 02:59 PM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كناري البحرين
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ، وإنا لله وإنا إلية راجعون وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته يعني سالفة الصور صار الطلاق ؟؟؟ لا حول ولا قوة الا بالله الله يخلفك على مصيبتك وعوضك افضل منه أختي لا تتأسفين على إنك تعاملتي معه بحترام وطيب لانها تحتسب لك عند الله سبحانه وتعالى لانك بنت ناس وبنت اصول وبنت الاصول ما تغضب ربها وتعصيه مادامت في عهدة زوجها ، وهو اذا قصر معاك وظلمك الله بينتقم لك ويقتص منه في دار الدنيا قبل الاخرة ، ولكن لا تعيشي هذه الفترة بحالة نفسية سيئة بحب الانتقام لان هذا سوف يؤذيك وسيبب لك قلق وتعاسة ، ربي لا يبتليك بها لان طعمها مر . انت اخت لي في الله واحب لك ما احبه لنفسي ولو بالكلمة الطيبة ، وادعو الله يفرش لك في الطريق سعادة تمشين عليها |
06-11-2010, 03:10 PM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة t3b2006
وياحبي لكـ .. لا أعرفك لكنني شعرت بصدق كلماتكـ ربما ذلك الشعور الذي زارني قبل سنتين ونصف .. تعيشينه أنتِ للتو .. . . سأهمس لك بسر كل الأمور تبدأ كبيرة وتصغر عدا المصيبة والمصيبة في الزوج عظيمة .. كيف لأ وهو ميثاق غليظ وإهتز لكلماته عرش الرحمن .. كل هذا وأنصحك أن تفرحي لأنك أنهيت الطريق قصيراً قبل السير طويلاً فتكون خسارتك عمراً .. وحتى لا أذهب بعيداً قبل سنتين جئت إلى هنا مجروحة .. متألمة ..بقلبي غصة موجعة حد البكاء .. أتظاهر أنني بخير حتى لا يحزن والدي ولا تبكي والدتي .. لكنني لست بخير أتساءل لماذا كان هذا نصيبي القهر .. أنني أعرف من أكون .. وأعرف أنني حلماً تحقق له فكيف إنتهينا هنا .. وفي يوم ما قررت أن كل مافات مات وأن الضعفاء فقط يتأملون الماضي ويفكرون به . لازال طريقي طويلاً ولازلت بأول عمري للتو تخرجت وامامي طموح لن يتوقف بمطلقة .. في تلك الليله سألت الله العون وأكملت الماجستير وبتفوق وكان أول من دق بابي بعده شقيقه والعذر إبننا بينا كنت أضحكـ جميل هذا التبرير لكن من يحضر لي عقل لأتقبله .. كنت مستعدة لقتل طليقي بشقيقه لكن فكرت من يحيا بالحقد والجروح أول من يموت بها حاملها كشيك ُيصرف لحامله . لكنني فكرت أستحق أن أحيا عشت مع صديقاتي ومع من يجعلون لحياتي وهجاً وإستبعدت كل من يثير أعصابي كان هنا أعضاء لن أنساهم وُاشهد الله أنني لن ولم أنساهم من دعاء ولطالما كانت كلماتهم نوراً في ليل تسكنه الظلمة . . وقررت ألا يضع لي أحد أبجديات حياتي وإنصب إهتمامي لذلك الكائن الصغير بيننا وتغير وجه الحياة .. اليوم كبر ُعمر كل يوم يذهب للتمهيدي وعملت على أن تربطني علاقة جيدة بعائلته تتخطى كل ماكان لأجل هذا الصغير لأن الطلاق كان قراري فلابد أن أتحمل تبعاته إلتقيت طليقي في بنده رايت توتره وتوتر أخي وكيف أسقط أغراضه من يده وبالمقابل مشيت في طريقي دون أن أنظر إليه لا أحمل له حقداً وكانت العضوة بسمة رضا هي من تحفزني لأسامحه سامحته ونسيت لأنني ُأريد أن أحيا ولن ُاعطي حباً وقلبيء مملوء بالكره . . اليوم ايضاً ..أنامستقله بالكامل بقي شي .. الحلم لم ينتهي لكن ضعي نفسك حيث تريدين أن تكوني لا حيث يريد الناس . لن ينتقصك أحد وأنتِ تشعرين بالكمال في روحك وجميل أن تكوني كما تحبين وليس كما يحب الناس . لاتنسي هنا الكثير ممن وقفوا معي وأثق أنهم جميعاًً خيراً مني .. سيعوضك الله خيراً فقط تأملي ولن ينساكـ ،، وسأعود دوماً لأسأل عنكـ مح ــــــبتي ،، |
06-11-2010, 04:38 PM
08-11-2010, 08:24 PM
09-11-2010, 09:28 PM
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|
العرض العادي
