|
لكن على أرض الواقع لاحظت الفارق الشاسع بين الكلام و الواقع فهى - المطلقة - أكثر عنادا و غرورا , و هى شئ غريب و نتيجة غير متوقعة بالمرة بل انها على عكس المتوقع , و لا ترى من زواجها الا مشروعا للانجاب و الأسوأ من كل هذا أنه مهما قيل عن ظروف طلاقها من زوجها الأول فهى فى الواقع لا تنساه أبدا و تعيش دائما - مهما أخفت ذلك - مع لحظاتها الجميلة معه , و لم لا و هو أول من اقترب منها و لمسها و تحولت معه من فتاة عذراء الى امرأة
عفوا ان كان كلامى جارح ......... لكنها الحقيقة مع الأسف و التى تجعل الرجل يندم كثيرا عن هذه التجربة |
|
في البداية انا ضد خطة الأخت الفاضلة ( بنت الحكمي )
لمَ تحتوية من معصية عظيمة " الكذب على الأم " بغير حاجةٍ اضف الى هذا ردة فعل اُمك النفسية ( انت تؤذيها ) ايضاً احتمال انتشار هذه الكذبة عند بعض خالاتك او اياً كان ، ايضاً قد يبتليك الله فعلاً بالذي ادعيت انه بكْ! وفوق هذا ستزور تقرير طبي ، ( هذه معصية اخرى عظيمة). انتبه يارعاكَ الله من الكذب والتزوير وابتعد عن جميع الطرق الملتوية ، واجعل غايتك رضى الله فقط. بالنسبة لحب الطليقة لطليقها ووو .. إلخ هذا كلام نسبي ، ولاينبغي ان يُبنى شئ على تجربة احداهنّ او خبرتها. اضف الى هذا وجود الكثير من الأمثله لنساء نسينّ طلقائهنّ. عموما ... ضعها قاعدة في حياتك لايوجد انسان ( غير معصوم ) رأيه صحيح بنسبة 100% كل مجتهد رأيه يخضع للزمان والمكان الذي عاش فيه ، ولكمية الثقافة والمعلومات التي لديه عن كل شئ. بالنسبة لكيفية اقناع الوالدة اطال الله بعمرها. بما ان كلمتك " مثل السيف " كما قلت فأتصور انّ : الإلحاح على الله بتيسير هذا الأمر إن كان خيرك لك + الإستخارة + التحدث مع الوالدة بجدية تامة ، اِتجعلها تُدرك انكَ رجل مسؤول عن نفسك وأن قرارك هذا لم يأتي من فراغ + الإلحاح عليها ( الوالدة ) اخبرها انكَ سألت عنها واعجبت بها + اخبرها ان هذا ليس في ديننا ( التعصب للبكر ) + اخبرها انك استخرت الله وتثق فيما يقسمه الله لك افعل ما مضى ... بهدوء بعيداً عن الغضب وإن شاء الله سيتيسر امرك ولن تأخذ شئ الا كان قد كتبه الله من نصيبك. وفقك الله ويسر لكَ امرك. |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|