لانطباع العام

جوهر المشكله هو عدم معرفه سبب رفض زوجتك العروس للفراش واعتقادك ان اللقاء الجنسي الاول لابد ان يكون بالمطاوعه لابالحزم والاصرار مهما بكت او رفضت او تحججت

تحليل المشكله من خلال سطورك

- تشعر بالصدمه من رفض زوجتك للجماع رغم انك لم تقصر معها وذهبت بها في شهر العسل الى خارج السعوديه
- تشعر بالخوف المتكوم ان يكون سبب الرفض اخلاقي او شيطاني
- وقعت في حيره وارتباك ازاء هذا الموقف المحرج الجديد عليك
- عامل الرغبه الجنسيه يضغط عليك بشده وكانك تقول في نفسك (لماذا تزوجت )
- تعتقد ان العلاقه الجنسيه لابد ان تكون برضاء ورغبه الشريك وخصوصا في البدايه تقول ( ترفض تبكي تحتج بالتعب وربما طردت وقالت وش تبي )

الحل

- لابد ان تعرف اخي انه ليس كل النساء تاتي الى الجماع بالرغبه والمطاوعه بعضهن تتلذذ بالممانعه وتحب الحزم اللطيف في الجماع وبعضهن تفضل الاكراه على الاجماع وترفض المطاوعه وتعتقد ان المطاوعه يقل من هيبه المرأه وبعضهن لاتأتي الا بالضرب وهي الشخصيه ( الماشوسيه ) في علم النفس وربما وقعت زوجتك ضحيه مشوره خاطئه
- لابد من الاصرار ولو بكت وتظاهرت بالتعب والاعياء حدد ليله مناسبه وهي نفسك وقل مهما كان الامر لابد من كسر هذا الحاجز النفسي عند زوجتك الم تر ان بعض الناس يجبر على الكلام امام الناس وهو كاره ثم يتعود عليه وهكذا كل جديد يخاف منه الانسان
- ازمه زوجتك انها لم ينكسر عندها حاجز الفراش وتخاف منه وانت الرجل حاول واظهر نوع من الاصرار واللطف والحزم
- اياك اخي ان تستمر هذه الحاله اعرف شخصا جلس ما يقارب السنه لابد ان تحزم امرك وتكسر هذا الحاجز بالرفق فان لم ينفع فالاصرار فان لم ينفع فالحزم اللطيف فان لم ينفع فاكره فان لم ينفع فالقوه وهذا حق من حقوقك عليها والحق لابد من اخذه ( بالطيب او الغصب )
- اياك ثم اياك ثم اياك من التفكير بالطلاق او الانفصال او الكره كن رجل على قدر المسؤليه
وفقك الله لكل خير