بعد مرور 3 سنوات من علاقه كانت ولا تزال راسخه بذهنها و بذهنه توجت هذه العلاقه بخطوبه وشائت الأقدار لكي يكون مفترق طريق بينهما حال دون تتويج بالزواج...
مرت شهور عده بعد الفراق وإذا بها تعاود الإتصال به ملتمستا منه مساعده ماديه ....
وفي حديتها معه تقول على حد قولها أنها تزوجت ..ويقول أنها ربما تكذب بدليل أن هاتفها لم تغيره وأن هاتفه لا زال عندها..ولماتحدتث معه حاولت مرارا تطويل الحديث لأنها إشتاقث لسماع صوته.
هنا تطرح تساؤلات عده ؟؟
* هل المتزوجه تستبقي رقمها الهاتفي؟
* هل هذا الإتصال يعني شيء آخر غير المساعدة ؟
* هل هذه حيلة منها لكي تصبو لمعرفة شيء ما؟
* هل تنوي الرجوع له لكن تفتقر للباقة الكافيه ؟
أخي
بدل ما تسألنا نحن هذه الاسئلة إسئلها هي و من إجاباتها ستفهم ..
اما المساعدة المالية فإن كان بمقدورك فإعطها و لكن لا تنسي ان تجعلها توقع لك علي إيصال بالمبلغ ..
تحليلي ان الغموض في بداية الموضوع !!! لماذا لم يتوج الزواج وهنااا السؤال المهم ؟ واضح انه من ابتعد عنها بعد ان اكتشف شئ مــا وهذا دليل معاودتها الاتصال به والله اعلم وربما ابعد من ذلك او ادنى ولكن في النهاية قلوب النواعم تختلف عن قلوب الرجال واذا يستطيع ان يساعدها بمبلغ مالي هذه صدقة وفي موازين حسناته ولن تضيع عند رب العالمين واذا كان خلاف ذلك لا يحاول ان يعذب قلبها بعد عن كانت الضروف سبب في عدم زواجهما ويحاول يستبدل رقم جواله ويبتعد عنها ولايعذب قلبها 0
بارك الله فيكم كل من جروحي كثيره و رجل حليم و بخشيش و انسه طفشانه
لكن لمادا الغموض و لماذا لا تأتي من الباب أنا أظن أنها تود مساعدة عاطفية أكثر من مادية