![]() مشكوره حبيبتي على ردك اعتذار ماعندي مانع بس لازم ادرس الموضوع لانو كمانه غلط علي وبعديين بليييز شو عندو زوجه ثانيه مريحته وشلون حكمتي انو مريحته يعني اي واحد متزوج ثنتين بتفقد اي وحده من زوجاته قيمتها معاها بحكم انو عندو بديل ياربيه مايزيد قهري الا بعض الردود انتي فيك نقص وكمليه وابذلي جهد ورجعيه ليه او انتي مالك داعي بوقت غيابه بحكم زوجته الثانيه 00 على العموم مشكوره خيتو والله يبعد عنك الهم |
|
عزيزتي انا قلت كذا من منطلق إنه إنتي قلتي بنفسك يقعد عندها أكثر حتى بليلتك الخاصة ويفطر ويستحر عندها ؟؟ أكيد شاف الفرق عشان كذا أقولك حاولي إنتي اللي تبدي بالصلح والله يوفقك يارب |
|
وعشان كذا تزوج اتقي الله حق الزوج عظيييييييييييييييييييييم عظيييييييييييييييييييييييم وانتي شكلك بتخسرين الدنيا والآخرة غيري من طريقتك معاه وشوفي وشلون بيموت عليك وأنصح كل المتزوجات لا تطلعون من بيوتكن تراها بداية النهاية |
|
حقيقة بما أنك تجرأتي ومديتي يدك على زوجك .. وصبر في البداية فمعناه أنه زوجك شهم
الله يصلح حاله اكيد بيصبر علي زي ماصبرت عليه كثير واذا هو شهم الله يعافيه انا استاهل00 لكن الأعجب من ذلك كيف يبقيك في ذمته بدل ان يسرحك , لأن العيش مع من هي في طبعك لا يطيب 00 لاحول ولاقوة الا بالله الحمدلله زوجي شهم على قولتك ماهو لئيم من زله وحده يطلقني .. وان قصر زوجك معك اشتكيه في المحكمة أو تطلقي منه هناك عدة حلول وخيارات الله يغفرلي ويسامحني ماتشوف اخوي انو الاحسن اضربه بدل الفضايح بالمحاكم الله يصلح الحال يابشر قولنا لكم الضرب وندمنا عليه اوكيه اعطيني حلول جذريه امشي عليها00 ادعيلي على الاقل بدل التنقيص من شأني00 أما ردة فعلك فهي تدل على سوء تفكير وقلة عقل .. لست الأولى ولا الأخيرة من تزوج زوجها عليها وحقيقة اعان الله زوجك عليك .. |
| اهتم الفقهاء في باب النكاح بحقوق الزوجين بعضهما على بعض، ووضعوا نصب أعينهم حقوق المرأة على زوجها. وأدل خبر على صحة هذا الوضع قول الشافعي: "النكاح نوع رق، فهي رقيقة له. فعليها طاعة زوجها مطلقاً في كل مطلب منها في نفسها، مما لا معصية فيه". وهناك أحاديث تؤيد هذا الموقف: "لا ينظر الله إلى امرأة لا تشكر لزوجها وهي لا تستغني عنه" و"لا يصلح لبشر أن يسجد لبشر، ولو صلح البشر أن يسجد لبشر لأمرتُ المرأة أن تسجد لزوجها لعظم حقه عليها". وعن عائشة: "سألت النبي أي الناس أعظم حقاً على المرأة: قال: زوجها. قلت: فأي الناس أعظم حقاً على الرجل؟ قال: أمه". وفي إحياء علوم الدين: "وكان رجل قد خرج إلى سفر وعهد إلى امرأته ألا تنزل من العلو إلى أسفل. وكان أبوها في الأسفل فمرض. فأرسلت المرأة إلى رسول الله تستأذن في النزول إلى أبيها. فقال رسول الله (ص) "أطيعي زوجك". فمات. فاستأمرته فقال: أطيعي زوجك. فدُفن أبوها. فأرسل رسول الله يخبرها أن الله قد غفر لأبيها بطاعتها لزوجها". إن طاعة المرأة زوجها من دعائم الإيمان عند الغزالي: "إذا حصلت المرأة خمسها وصامت شهرها وحفظت فرجها وأطاعت زوجها دخلت جنة ربها" وينسب الغزالي هذه الرواية إلى محمد. قالت عائشة وهي تروي عن محمد: ""سألت فتاةٌ رسولَ الله: يا رسول الله، ما حق الزوج على المرأة؟ قال: لو كان من فرقه إلى قدمه صديد فلحسته ما أدت شكره". روى ابن عباس: "أتت امرأة من خثعم إلى النبي فقالت: إني امرأة أيم وأريد أن أتزوج، فما حق الزوج؟ قال: إن من حق الزوج على الزوجة إذا أرادها فراودها على نفسها وهي على ظهر بعير لا تمنعه. ومن حقه ألا تعطي شيئاً من بيته إلا بإذنه، فإن فعلت ذلك كان الوزر عليها والأجر له. ومن حقه ألا تصوم تطوعاً إلا بإذنه، فإن فعلت جاعت وعطشت فلم تقبل منها. وإن خرجت من بيته بغير إذنه لعنتها الملائكة حتى ترجع إلى بيته أو تتوب". وفي رواية ضعيفة: "أقرب ما تكون المرأة من وجه ربها إذا كانت في قعر بيتها، وإن صلاتها في صحن دارها أفضل من صلاتها في المسجد، وصلاتها في بيتها أفضل من صلاتها في صحن دارها، وصلاتها في مخدعها أفضل من صلاتها في بيتها". |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|