صبراً فؤاديّ فَ الهوى أقدارُ
والحُب إمّا جنةٌ أو نارُ
صبراً وجاهد فيّ كلِ مشاعري
لو كنت تعرف أنها تنهارُ
هذا يلومُ ، وذاكَ يطلبُ حاجةً
والآخرونَ بوحدتي أصفارُ
حسدوا البشاشة غفلةً لم يدركوا
كم شوكةٍ تحيا بها
لم يعلموا أنّي أكابدُ لوعتي
بتبسّمي و مدامعيّ أنهارُ.