|
ماانا قاعده اسال مسز داني
ولا لقيت اجابه وافيه فيه الفتوى الي اوردتها لكم مدري هي فتوى ولا رد على سؤال شخص بموقع اسلامي كان يسال عن حكم طلاق الرجل بدون سبب او بدون حاجه فرد عليه لا اثم عليه لان بيده العصمه مدى صحه هذا الشي اتمنى اذا احد عنده افاده يفيدنا لعل احد اعلم منا |
| ليش ماورد وعيد للزوج يخوفه من الطلاق مثل ماورد للمراة ؟؟ |
|
أخرجه بن أبي شيبة في مصنفه 4/172 قال: حدثنا أبو بكر قال نا محمد بن فضيل عن ليث عن شهر بن حوشب قال : تزوج رجل وامرأة على عهد النبي صلى الله عليه وسلم فطلقها فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : " طلقتها ؟ قال : نعم ! قال : من بأس ؟ قال : لا يا رسول الله ! ثم تزوج أخرى ثم طلقها فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم : طلقتها ؟ قال : نعم ! قال : من بأس ؟ قال : لا يا رسول الله ! ثم تزوج أخرى ثم طلقها فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم : أطلقتها ؟ قال : نعم ! قال : من بأس ؟ قال : لا يا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الثالثة : " إن الله لا يحب كل ذواق من الرجال ولا كل ذواقة من النساء ". ووجدته بلفظ: (إن الله لا يحب الذواقين ولا الذواقات). أخرجه البزار في البحر الزخار (8/21-22)، والطبراني في الكبير (20/167) وفي الأوسط (17/150). قال الهيثمي في مجمع الزوائد: (عن أبي موسى أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لا تطلق النساء إلا من ريبة إن الله تبارك وتعالى لا يحب الذواقين ولا الذواقات. رواه البزار والطبراني في الكبير والأوسط وأحد أسانيد البزار فيه عمران القطان وثقه أحمد وابن حبان وضعفه يحيى بن سعيد وغيره. وعن عبادة بن الصامت قال إن الله عز وجل لا يحب الذواقين ولا الذواقات. رواه الطبراني وفيه راو لم يسم. وبقية إسناده حسن.). • وأخرجه الطبري في تفسيره (5/138 - 139) قال: حدثنا ابن بشار قال، حدثنا ابن أبي عدي وعبد الأعلى، عن سعيد، عن قتادة، عن شهر بن حوشب، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (إن الله لا يحب الذواقين ولا الذواقات). قال الشيخ أحمد شاكر في تحقيق تفسير الطبري: (شهر بن حوشب : تابعي ثقة ، كما بينا في : 1489 . فالحديث بهذا الإسناد مرسل . وقد ذكره الهيثمي في مجمع الزوائد 4 : 335 ، من حديث عبادة بن الصامت . وقال : "رواه الطبراني ، وفيه راو لم يسم . وبقية إسناده حسن" . وذكر أيضًا حديثا لأبي موسى ، مرفوعا : "لا تطلق النساء إلا من ريبة ، إن الله تبارك وتعالى لا يحب الذواقين ولا الذواقات" . وقال : "رواه الطبراني في الكبير والأوسط . وأحد أسانيد البزار فيه عمران القطان ، وثقه أحمد وابن حبان ، وضعفه يحيى بن سعيد وغيره" . وليس بين يدي أسانيد هذين الحديثين ، حتى أعرف مدى درجاتهما ، ولا أن شهر بن حوشب روى واحدا منها . وقوله : "الذواقين والذواقات"- قال ابن الأثير : "يعني السريعي النكاح السريعي الطلاق" . وذكره الزمخشري في المجاز من كتاب الأساس . وقال : "كلما تزوج أو تزوجت ، مد عينه أو عينها إلى أخرى أو آخر"). |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|