السيطان مكبر راسها
بكره اذا تطلقت بتعيش شهور سنه سنتين بالكثر
وتشوف لا العمر رجع والا مسؤلية اولادها راحت بالعكس زادت لحرمانهم من الاستقرار

وبتعض اصابع الندم والله اعلم..

الله يهديها..

__________________
( والذاكرين الله كثيرا والذاكرات )
ادعوا الله ان يجعلكم من الذاكرين له..

يا أبا ذر:
ماذا قررت أن تفعل؟

سنتين تطالب بالطلاق ؟؟؟

استنفذت كل طاقتها

ما تنجبر روح على روح

اذا وجهة نظرك ان مافي سبب يدعوا الي الطلاق فوجهة نظرها تختلف

واعتقد الاكتئاب وصلت له من يأسها للحصول على حريتها وطلاقها

سواء اكانت هي مخطئه وانت صح

احترم رغبتها

__________________
وهل من مصير اخر ؟

لا أستطيع احترام رغبتها في الوقت الحالي، هي جحدت بكل شيء طيب بيننا، وتغض النظر عن مصلحة أطفالها، ويؤسفني أن أقول استصغرتني لأني كنت أجاهد لحماية أسرتي، فأهانت وجرحت وتطولت.

اليوم لا أرى نجاح زواجنا بشخصيتها الحالية
سليطة جاحدة أنانية واهمة

سأجيب أكثر في الردود التالية

للأسف رغم أني أدري أني لا أرى سببا لنجاح زواجنا اليوم، إلا أني لم أكرهها حتى اليوم ولكن لا أستبعد حصول هذا.

أتمنى أن تندم قبل فوات الفرصة والأوان

هذا ما أريد حصوله
رغم أنها لا تتوقف عن الإلحاح بالطلاق
ورغم اني فقدت الأمل

الآن الصبر فقط لكي استعد ولا ألام بالتسرع

سأحاول أخذهم أكثر ولكن لمدة طويلة صعبة
لأن ليس لدي خادمة
ويجب أخذهم لمنزل أمي

أستاذي البليغ
أخرت الرد عليكم لكي لا أعيد وأكرر

وصلت لقناعة أن الزوجة التي كانت ينبوع عاطفة ومحبة، هي اليوم تتكلم بلسان شيطاني، جاحدة متنكرة، سليطة أنانية
لم تكن هكذا قط
ولا أعلم أنها تمثل لكي تصل لغايتها أم لا
مهما يكن في آخر لقاء رأيتها خالية من الرحمة والمودة وكأنها تكلم عدوا لها، وكأنها ترى محاولاتي ضعفاً وانكساراً.

فتيقنت عندها إنها لو عادت كذلك لن ينجح الزواج، سأعيش ذليلا أمامها، وهي ستعود للمشاكل بين مدة وأخرى.

الآن لن أعطيها الطلاق لأني سأدعم غرورها وتكبرها وجحودها
وكيف لي أن أضع ولدين صغيرين مع أم تصرح أنها تكره أباهما؟

سأنتظر مدة قد تكون سنوات معدودة أو أقل
سأجهز نفسي لحياة جديدة ولتربية أولادي في حضانتي.

واترك الأمر لله، فإن عادت يوما نادمة متأسفة لكل حادث حديث
وأخشى أن أكون نسيتها
فقد جرحت وأهانت واستصغرت كثيرا، وصبرت وصبرت وصبرت

أما إن تسرعت وطلبت خلعا، فهذا شأنها ولكل حادث حديث أيضا

أمها حتى اليوم علاقتها حسنة معي
ولكنها تهدد أنه لو طال امد الحصول على الطلاق، ستمنع أمها واباها عن الحديث واللقاء بي

-أنا لا أخاف عليك؛ لأن لديك عقل يرشدك.
-ولقد بدأت أستشعر ما تميل إليه من حل لكني لن أصرح به.
-لعل فترة الإنتظار لا تطول!

يا أخي أنت لا تنتظر منها عودة لرشدها .. ولو عادت فأنت تشعر بالإهانة والذل ولن توفر فرصة للإنتقام .. فاحذر وساوس الشيطان .. استنتجت إنك بتعلقها لن تنولها مرادها بالطلاق وتريدها أن تخلعك بعد أن تمل من الإنتظار ..
سبحان الله هي كاااارهة لك .. فاتق الله في نفسك وفي هذه المرأه ..
هنالك قصة من عهد الرسول صلى الله عليه وسلم لامرأه تكمره زوجها وطلبت الطلاق وكان من حقها الطلاق لانها تكرهه وخافت التقصير في حقوقه وواجباته لا يحضرني نص الحديث..
راجع نفسك جيداً..

__________________
استغفر الله العظيم وأتوب إليه .. سبحان الله ..الحمد لله.. الله أكبر