يا جماعة بقولكم شو صار لي أمس.. عندي صديقة عزيزة جداً عليّ و تم عقد قرانها من فترة، و صار إنّ عريسها يبي يقعد عندها لوحدهم شوي و أهلها سمحوا لهم لساعات محدودة فقط واشترطوا عليه إنه ما يجامعها إلا بعد الزواج الرسمي ووافق على شرطهم،، المهم بداية من القبلات إلى أن تجرأ ووضع يده على ...... لكي يثير شهوتها بمداعبته بيديه، ولاحظت إنه وجهه تعكر شوي،، و تجرأ أكثر بحجة إنه يريد يشوف عورتها و شافها و وجهه كان متغير و حاول إنه يجامعها بس منعته و خلته عند حده وذكرته بوعده عند أهلها و انتهى اليوم بالسلامة،، بالبكرة اتصلت فيه لكنه طنشها وقالت يمكن مشغول و بعده أيضاً طنشها و بعد يومين كلمها وأعتذر إنه كان مشغول شوي و ما قدر يكلمها.. وقال لها أنا لاحظت شيء ذاك اليوم قالت له: شو لاحظت؟؟ قال: والله يوم حطيت إيدي تحت لاحظت إنه عميق !! تذكرت المسكينة كيف إن وجهه تعكر يوم حط إيده و يوم شافه بالكامل.. فقالت له: شو تقصد؟؟ قال لها: إنتي مفتوحة!! المسكينة كان بيغمى عليها من كلامه و طلب منها إنها تقوله الحقيقة و هي إن كان عندها صديق من قبل أحسن لها تعترف!! حلفت له بالحرف الواحد إنه في حياتها ما مسها آدمي و إن عائلتها محافظة..و بعد جدال طويل قال لها باين عليكي بنت حلال لأنك كنتي خايفة من الجنس بس أرجح إنك فتحتيه بنفسك
أو إنك يوم كنتي صغيرة وقعتي بقوة و انفض غشاء البكارة
المسكينة شكت في نفسهاو أنهى العريس المكالمة و أعصابه مشدودة لكنه ما فكّر إنه يفسخ عقدالقران و لا تدري إن كان يفكر بهذا من وراءها الله يعلم.. المسكينة كلمتني من كم يوم و قالت لي السالفة،، و إنها تريد تتأكد من غشاء بكارتها و لأني أعرف إنها إنسانة على خلق و ما تعرفت في حياتها على شباب و ما عاشت قصص حب من قبل قلت لها بنتكل على الله و بنسير لدكتورة تفحص الغشاء و عادي عندها إتخيط لك فتحة المهبل إذا لقت شيء و لأن بعض الطبيبات يجدن أن في هذا غش و خداع للرجل لكن هذي الدكتورة تؤمن بأن من يستر مسلماً ستره الله يوم القيامة فإن شاء الله بتساعدنا، و التقيت بصديقتي و رحنا لهالدكتورة و ما قصرت معانا مع إننا كذبنا و ألفنا قصة إنها وقعت يوم كانت صغيرة و نزل منها دم و نبي نتطمن على بكارتها، و في غرفة الكشف كانت المفاجأة،،،،،، قالت الدكتورة: غشاء البكارة موجود و سليم 100% و تقدر تتزوج في أي وقت لأن بكارتها موجودة بالكامل حتى إنه ليس من النوع المطاطي و ما فقدت و لا جزء منها وقالت يمكن يوم وقعتي انجرحتي في مكان ثاني... من الفرحة قامت صديقتي تبكي و تشكر الدكتورة و في طريقنا قمت أحط على الرجاجيل اللي ما فيهم خير
.. و قلت لها لا تخبر العريس إنها راحت لدكتورة نساء علشان تتطمن على بكارتها لأن الرجاجيل ما لهم أمان بعدين بيشكك في إنك رقعتي فتحة المهبل عندها و وعدتني بهذا.. المسكينة لحد اليوم و هالعريس يحسسها إنها لازم تحمد ربها لأنه رغم إنها مفتوحة بيتزوجها، و إذا صار و زعلت عليه يمن عليها بنفسه و يذكرها بشكل غير مباشر بغشاء بكارتها رغم أنّ المسكينة لا هي مفتوحة و لا شيء .. و للعلم ما التقى فيها مباشرة إلا مرة واحدة ذاك اليوم المشؤم لأنه راعي بيزنس
.... ألحين و بعد هذا اللي صار و كنت طرف مساند ولله الحمد ... أسألكم يا الرجاجيل و لأني بتزوج قريب لهالدرجة إنتم واثقين من أنفسكم و من إنكم بتتأكدون من غشاء البكارة في ليلة الدخلة؟؟ و أنتم لا دكاترة و لا هم يحزنون؟؟ و هذي القصة أكبر دليل على جهلكم؟؟ و طبعاً مش كلكم لكن في رأيي يمكن الأغلبية كذا.. الشيء الثاني و بما إني بتزوج قريب لكني قمت و تأكدت من غشاء بكارتي و طلع سليم و لله الحمد بعد ما خوفتني صديقتي من قصتها.. شو أسوي علشان ما أخلي زوج المستقبل يشك في عذريتي هل هناك طرق معينة علشان ما أحسس الزوج بعمق المهبل أو بالأصح إنتم المفتوحة ما تكتشفونها أما اللي بكارتها موجودة تقعدون تذمون فيها و تتشطرون في هالمسألة.. ليش أنتم كذا؟؟ و ليش تكرّهوننا فيكم ؟؟.. تحياتي