اذا تزوجت لاتفكر بالطلاق ولاتعقد مقارنات
بين اللي مريت عليهم
تذكر ان زوجتك قبلت بك بحسناتك وعيوبك
وأنت كذلك اقبلها كما هي

ترى اللي بتاخذها اكيد بتكون خايفه من السبب اللي خلاك تطلق مرتين
حاول توضح لها الاسباب دون تجريح في السابقات
جهز الرد من هالوقت وخلك منطقي
ماتقول ماكانت جميله

ماعجبتني طريقة تفكيرها
خلك منطقي وجيب اسباب قويه

ولاتنسى تقضي على هالخوف باهتمامك
لانها يمكن ماتكتفي بردك وتخاف من انك شخص وسواسي او من النوع اللي مايرضيك اي شيء
حسسها انها عاجبتك وبين لها قناعتك فيها

الله يوفقك

__________________
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

بصراحة الاخوان قالولك المفيد
بس انا مش مع فكرة انك تجلس بدون زواج لفترة طويلة والفترة اللي مفرض تستناها هي الفترة اللي تحس فيها انك احسن من قبل نفسيا وانك ارتحت نوعا ما
وثانيا ان اشوف ان الشي اللي صارلك كان في صالحك بالرغم من انه شئ مؤلم ومؤلم جدا بس لصالحك لأنه مثل ما قلت صرت عندك خبرة وتعرف البنت من اول مرة(يعني صايير خطيييييييييير)
وبعدين حاول تنسى شوي شوي ولا تضغط على نفسك ومع الوقت كل شي يتصلح وخلك واثق من نفسك اذا رحت وخطبت
ولا يهمك الله كبيييييييييييييييييير

__________________

	سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله

// اخوي الواضح من كلامك انك مهتم بالمظهر شوي برأي تطلب من والدتك او اخواتك يشوفولك وحده مقبوله //


،، وانا اشوف ان هذه المرة تطول فترة الخطوبة حتى تعرف البنت عشان لاتظلمها وتظلم نفسك بالطلاق ،،

‘‘ اعطي للبنت اللى ممكن تخطبها فترة الخطوبه عشان تعرفها وتعرفك صدقني ممكن ترتاحلها وتشوفها الاحلى والافضل وتحبها واذا حبيتها بتحب حتى الخصال اللى ممكن ماتعجبك من قبل ‘‘

÷ ولا تتعقد من اللى حصل معك لأنهـ ببســـاطهـ ماكانو من نصيبـك ÷

‘‘ الله يوفقك وتلاقي اللى تناسبك ،،

,, انت منت باختبار عشان تنحج او تفشل لأنك مافشلت بالمرتين الى قبل بس مالك نصيب ونصيبك جايك باذن الله ،،

الله يوفقك يارب,,

عموما كل شي قسمة و نصيب ,,

و الله يحقق كل اللي تتمناه يارب

اخي الكريم

لن تجد فتاة فيها كل الصفات التي تتمناه , فالكمال لله وحده


ثم ان اول امراة عرفتها ملكت كيانك واعتبرتها هي المثالية في نظرك ولا احد يساويها

لذلك فشلت خطوبتك الثانية او زواجك الثاني لأنك اصبحت تقارن بينهما (وحتى ولو لم تكن المقارنة علنية )


فقد ذكرت اخي الكريم (((إخواني أن أعترف أنني عندما خطبت للمرة الثانية كانت الجرح مازال لم يندمل و حبي للخطيبة الأولى نيرانه و شغفي لها كان واضح للعيان.
لكن أنا الآن أشعر بأنني بدأت أرتاح، لكن لا أشاطركم الرأي بأن أنسى موضوع الزواج لمدة عام، إن الفترة هذه جد طويلة و إنني دخلت عالم المرأة من بابه الواسع و تذوقت بعض حلاوته ، فلا أستطيع العيش بدون إمرأة. إن هذا الأمر فوق طاقتي. لا أستطيع التركيز في عملي و أحس بفراغ عاطفي رهيب لا يمكن أن يعوضه شيء إلا زوجة صالحة تقر بها عيني. )))


هذا كله يدل على انك لم تنسى الاولى ولن تنساها

فالفراغ العاطفي الذي تركته لك زوجتك الاولى لن يعوض بمجرد كتابتك للعيوب والمميزات ...وغيرها

اقترح ان تترك مسألة الخطوبة الآن لفترة من الزمن ولتكن اكثر من 6 اشهر ولو اضطر الامر الى العام

حتى تستطيع اخي صلب الارادة الاختيار بمحض ارادتك وبتركيز تفكيرك .


فلتكن كما اسميت نفسك في هذا المنتدى (صلب الارادة )


وارجو من الله ان يهبك زوجه صالحة تقر بها عينك

__________________

ربنا هب لنا من ازواجنا و ذرياتنا قرة اعين و اجعلنا للمتقين اماما

ردودكم أحبائي جد رائعة
خاصة من خـتــام

- كما قلت " اذا تزوجت لاتفكر بالطلاق ولاتعقد مقارنات بين اللي مريت عليهم "
صحيح هذا الأمر تكره المرأة و لاحظته مع الخطيبة الثانية.

- " ترى اللي بتاخذها اكيد بتكون خايفه من السبب اللي خلاك تطلق مرتين حاول توضح لها الاسباب دون تجريح في السابقات "
أعترف أن الرد سيكون جد صعب و يتطلب تركيز ضخم و هفوة بسيطة قد تعقد الأمور . و لهذا من أجل ألا أقع في أخطاء يجب أن يكون اختياري هذه المرة ينبني على الإعجاب . فإن أعجبتني هذه الخطيبة و سررت بالنظر إليها ستكون الأمور إن شاء الله تكلل بالتوفيق.
لأني في الخطبة الثانية ، لم تعجبي الخطيبة الثانية في البداية في الشكل، و قلت ربما تكون أخلاقها جيدة لكن بعدما عرفتها و عرفت أخلاقها و ماضيها السيء زاد النفور و انتهت العلاقة بالفشل

هذه قصة مشابهة قد رد عليها طبيب نفسي أ.نجلاء محفوظ من موقع اسلام اون لاين
الرد:

حسنا فعلت بإرسال رسالتك، فليس جيدا الاحتفاظ بهذه (الشحنة) العاطفية بداخلك دون طرحها للنقاش لتواجه نفسك بها وتتخلص من كل ما يؤلمك وهذا ما نود أن تفعله دائما وأولا بأول حتى لا يتراكم الألم ويتسبب في منعك من التواصل الإيجابي مع كل مستجدات حياتك لانتزاع المكاسب فضلا عن تقليل الخسائر بالطبع. حماك الله.

وكنا نتمنى لو لم تسارع بقبول خطبة الفتاة الثانية، وأن تبذل مجهودا أكبر لاسترداد فتاتك الأولى وتوسيط الأهل والأصدقاء لدى كل من أسرتك وأهلها، ولكن لعل الله أراد بك خيرا حيث خضت التجربة بنفسك ونتمنى أن تخرج منها بدروس مستفادة، ولعل أهمها ألا تخدع نفسك أبدا فتقبل على خطبة أو زواج دون اقتناع تام وقبول حقيقي للفتاة فضلا عن ضرورة توافر قدر جيد من الارتياح العاطفي نحوها وهو يختلف كثيرا عن الانجذاب العاطفي الذي قد يكون مبنيا على مظهر الفتاة أو أسلوب حديثها أو دلالها وما أشبه بذلك.

أما الارتياح العاطفي فهو إحساسك بها داخليا وبجمالها الروحي وتجاوبها معك واقترابها إلى صورة جيدة من صورة فتاة أحلامك، وفي هذه الحالة نتمنى ألا تتسرع بالخطبة وأن تكتفي بقراءة الفاتحة والجلوس مع الفتاة في بيت أسرتها عدة مرات للتأكد من صدق مشاعر كل منكما ومن توافر قدر كاف من التفاهم والتعرف على جوانب شخصيتها المختلفة ورؤية عيوبها قبل مميزاتها، ليس من قبيل توهم تغييرها، فلا أحد يغير إنسانا سوى نفسه، ولكن للقيام بدراسة جدوى تضم مزاياها وعيوبها ودراسة كيفية التعامل الإيجابي مع هذه العيوب لتقليلها إلى أقل درجة ممكنة و(تحريضها) بذكاء على التخلص منها وتشجيعها وترغيبها في ذلك أيضا بأسلوب غير مباشر..

كما نود أن تخرج من التجربة بعدم الرضوخ لشروط أهل الفتاة القاسية، وأن تعطي نفسك حقها فكما تريد الزواج فإنهم يريدون تزويج ابنتهم، أي أن المصلحة مشتركة، وكما قال الإمام علي رضي الله عنهم: إذا وضعت أحدا فوق قدره فتوقع أن يضعك دون قدرك..

ونتمنى أن تتقص أخبار فتاتك الأولى فإذا لم تكن قد ارتبطت بخطبة أو بزواج فلتقم بالاتصال بها إما مباشرة أو عبر وسيط (أمين) لمعرفة مدى قبولها لفكرة ارتباطك بها مجددا ما دمت تحبها وألا تكتفي بالدعاء فلابد من الأخذ بالأسباب وفي ذلك فوائد كثيرة من أهمها، حسم الأمر والكف عن الدوران في دائرة مفرغة من التفكير فيها، فستتأكد من كل ما تريد، وإن وافقت على العودة فكن لطيفا معها ولا تبالغ في الإحساس بالذنب تجاهها لعدم نجاحك في إثناء أسرتك وأهلها سابقا فالمسؤولية مشتركة بينكما.

وحاول أن تقنع أسرتك بأفضليتها وبأن سعادتك معها وافعل ذلك بهدوء ولطف ودون إلحاح، ولا تلق عليهم المحاضرات الطويلة ولا تكن منفعلا أثناء الحديث، بل قم بتحضير كلماتك مسبقا على أن تكون مكثفة وحازمة تركز فيها مزايا الفتاة مقارنة بالأخرى وبأنك تثق أن والديك يحبان لك كل خير، وتعدهما بأنك لن تنسى لهما هذا الموقف وتؤكد لهما أنهما لن يندما عليه أبدا بل سيرحبان به أكثر بعد الزواج، وأن تترك لهما فرصة للتفكير مع السعي لإقناع أصحاب التأثير عليهما على أن تختارهم جيدا حتى لا تأتي النتائج عكسية، وتؤكد لوالديك أنك تنازلت في السابق عن سعادتك من أجلهما، وقد جاء الدور عليهما للتراجع عن موقفهما من أجلك..

أما إذا كانت الفتاة قد ارتبطت فلا مفر من التسليم (الجميل)، واعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك وما أخطأك لم يكن ليصيبك، فهذا من شرط الإيمان كما أخبرنا بذلك الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم، واطرد أي تفكير بالندم وتذكر بأن (لو) تفتح عمل الشيطان كما جاء في الحديث الشريف، وأدع لها بالخير والسعادة واطلب من الرحمن الرحيم أن يعوضكما خيرا عن بعضكما البعض.

وتذكر أن الخالق عز وجل يعطينا أفضل ما يمكن في أحسن توقيت، وأحسن الظن به، وانشغل عن التفكير فيها بعملك وهواياتك وصداقاتك وابحث بهدوء وترو عن فتاة أخرى لترتبط بها مع ضرورة أن تتأكد من أن كلا من عقلك وقلبك يؤيدان الاختيار، ولا تقارن بين خطيبتك الجديدة وفتاتك الأولى حتى لا تعيش في سجن الذكريات، وكلما زارك طيفها ابتسم للذكرى وادع لها ولنفسك بالخير، واستأنف حياتك ولا توقفها فالحياة أهم وأجمل من أن نخسر يوما فيها في التفكير في حب ضائع والتألم بسببه وفي أيدينا ملؤها بحب جديد وحياة رائعة فاعمل على تحقيقها من الآن.. وفقك الله..

شكر أخي Aalyaser على هذا القصة التي تشابه قصتي إلى حد بعيد ، و لقد أخذت منها عبر ، لعلها تخفف من آلامي و أحزاني.
أحيانا الإنسان عندما يكون قليل التجربة في الحياة، و ليس له من يوجهه إلى الطريق الصحيح تكثر عثراتها
فمثلا أنا الآن بعدما صقلتني الحياة و علمتني التجارب، لو رجعت إلى الوراء لما تقدمت لخطبة الخطيبة الأولى، رغم أنها ذات خصال حميدة و ملتزمة بدينها، لكن العائلتين مستحيل أن يتوافقا و هذا للفارق الاجتماعي و الثقافي و حتى قوة الشخصية.
أما الخطيبة الثانية، فأقدمت عليها و أنا في حالة نفسية غير سوية مملوءة بالثأر و عقلي مركز على الزواج و فقط و لا يهمني من تكون و هل أتوافق معها أم لا المهم والديا راضين عنها، لكن نفسي و روحي و قلبي ينفران منها نفرا و هذا لأنني أستعملت أسلوب المقارنة، فوجدتها حديثة الإلتزام أخلاقها منحطة، و اللامبارات و السخرية و تحقير الناس من الأسباب التي زادت الطين بل فلم أحتمل و فسخت الخطبة.
المهم أنا أشعر الآن بأنني مرتاح نوعا ما و حالتي تتحسن و خطيبتي الأولى أصبحت مجرد ذكريات جميلة أحتفظ بها لنفسي
و تفكيري منشغل بالبحث عن الخطيبة التالية التي إن شاء الله ستكون زوجتي.