والله اعتقد من كتر ما هي مكسوفة ضحكت هههههههه

بتحصل كتير هالمواقف وانا كمان حصلي موقف تقريبا مشابه لهالشي لما اجى خطيبي لاول مرة وكنت خجلانة كتير فكل كلمة كان بيقولها كنت بضحك حتى لو مكانش الكلام بيضحك هههههههه

المهم يا اخي مابيها شي لو ابتسمت او ضحكت المهم انت تكون متاكد من اخلاقها ولو ارتاحت ليها توكل على الله وربنا يسعدك ان شاء الله

__________________

يمكن كان في تعليقات قبل تطلع عندك وتذكرتها بعد ما طلعت وكانت بالنسبه لها مضحكه عاادي

__________________
ربـــــــــــــــــاه


ليتك تحلـــــــو والحياة مريرة *** وليتك ترضى والأنام غضاب

ليت الذي بيني وبينك عامـــر *** وبيني وبين العالمين خـراب

إذا صح منك الود فالكل هيـن *** وكل الذي فوق التراب تراب

هههههههه
والله ضحكني موقفك هذا فعلا موقف محرج
.........

شي طبيعي انها تبتسم اجل تبغاها تكشر؟
بس تضحك غريبه شوي بس اكييييييييييد انها كانت محرجه
بس الابتسام شي طبيعي مو معقوله انها تكون عابسه في وجهك اصلا لازم تكون مبتسمه

تحياتي

على فكره انا لما دخلت على زوجي كانو اهلي يوصوني
ويقولون ابتسمي مو تكشرين

وكنت مبتسمه لحد ماطلعت

ومداخــلة بسيـطة ..

ابتسامهــا وضحكهــا دليــل روحهــا المرحــة

ودليــل أنهــا فتــاة ( حبوبــة ) ، بشوشــة ، ( فرفوشــة )

تقبــل النكــات ، وتطــرب للدعابــات

ثم إن كانت ملامحهــا جامــدة .. لقيــل عنهــا .. ثقيــلة دم !!

***

الله يوفقك

الإبتسامة عادي جدااا
الضحك غريبة شوي! يمكن سألتها سؤال ومن الربكة ضحكت!

بس الإبتسامة عادي جدا انا وحدة لما يصير اي موقف محرج على طول ابتسم عشان احاول ابعد ملامح الربكة عن وجهي

وماله علاقة أبدا انها ارتاحت لك او لا!

الله يكتب لك الخير أخوي

__________________
اللهم لك الحمد والشكر
"ولئن شكرتم لأزيدنكم"

أنا أرى أن الوضع جدا عادي ..

لأني في يوم النظرة الشرعية حصل لي نفس هذا الموقف ..

و كنت مبتسمة أكثر الوقت ,, ورغم ذلك كان الخوف يمتلكني من الداخل .

فلا تفكر في الموضوع و لا تحمل هما ..

فربما من شدة خوفها ,, أصبحت تبتسم ..

__________________

الامر عادي باين عليها حبوبه ودمها خفيف وممكن كمان من كثر الخجل ضحكت

والله مافيها شي احسه عادي اذا ابتسمت لك وضحكت واكيد ماكان ضحكتها بصوت مدري والله بس لأني تخيلت الموقف احسه مستحيل تضحك بصوت حيكون احراج لها قبل لايكون لك وبعدين يمكن من خجلها وحياها انقلب وصار ابتسامات وضحك ........عادي لاتوسوس