الصراحه ما اعرف شو اقول بس رايي من راي (اخوي صاحب رأي سديد)
ولا حول ولا قوة الا بالله
والله يعينج على ما ابتلاك
اللهم استر علينا وعلى بنات المسلمين وعلى بناتنا وخواتنا اجمعين اللهم
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمييييييين

ترى الامر فيه فرج من الله عليك بما انك تطلبين التوبة الصادقة ..
وكلنا مهما اختلفت انواع وطرق حب النفس يحدث معنا شئ من
هذا القبيل وبمعنى اصح نقترب من الحرام بقليل ثم نتذكر عقاب الله
فمنا من يرجع ومنا من يقع في الحرام .. وقد يحدث هذا على فترات متقطعه
المهم ان نحاول ان نحافظ على العلاقة مع الله ونشوف الشئ
اللى يخلينا نصير اقوياء بالله .. ابحثي عن هالشئ ورح ترتاحين ..

لا حول ولا قوة إلا بالله

زوجك أخطأ عندما تجسس عليك هداه الله

ألا يعلم أن التجسس لا يجوز

يسمع كلامك مع أمك وأبوك وإخوتك بدون علمهم .. هل هذا الشيء يرضي الله!!!

وأيضا عندما كون علاقة مع فتاة إنتقاما منك وبذلك يرد الخطأ بالخطأ وينتهك حرمات الله ويريد أن يحفظ الله أهله

وأنت عندما يكتشف زوجك أنك خنتيه مع ذلك الخبيث تقومي تستمري في معصيتك وتخرجي معه وترتكبي معه الفاحشة!!!! لا حول ولا قوة إلا بالله..

محصنة وتفعل الفاحشة جزاءها الرجم حتى الموت..

الله يرحم أولادكم هم الضحية ..

هذه ليست حياة كريمة بل إنها جحيم نسأل الله العافية

الأخت الكاتبة.. في لحظة واحدة ممكن أن تكوني إنسانة أخرى لك قيمتك وشرفك.. وذلك بالتوبة النصوح بترك المعاصي والإسراع للخير والأعمال الصالحة حتى تلاقي ربك..

وبالنسبة لزوجك.. فعليه أن يتوب أيضا من ذنوبه وكلميه وأوعديه بأنك سوف تفتحي أنت وهو صفحة جديدة من أجل إرضاء الله عز وجل ثم من أجل تربية الأبناء.. فإن وافق فالحمد لله وإن لم يوافق فالخير فيما كتبه الله .. ولكن في كل الأحوال حاولي أن تكوني الأخت الفاضلة العفيفة الصالحة ذات الدين والخلق.. والله يعينك

لي عوده . . .

__________________

الله يفرج همك ويهديك

__________________

قمة التحدي:ان تعشق من ليس لك
قمة الحزن:ان تبتسم وفي عينيك الف دمعه
وقمة الألم ان تسكت و بداخلك جرح يصرخ
وقمة التضحية :ان تحيا ميتا من اجل من تحب

يعلم الله ان موضوعك مرضني
لي عوده قريبا . . .

__________________

يابنت الحلال انتي تعلمين ان الحيوان الذي تمشين معه ذئب بشري

وتمشين معه لاوبعد سلمتيه نفسك ومسوي فيها بعد ابن ناس ونخوة

و زوجك يظهر انه لن يسامحك فهو كان يراقبك فترة طويلة

خلاص الشك في دمه

كل اللي اقوله اجلسي مع زوجك واخبريه بماحصل الاحادثة الزنا الله يهداكي بس

واعلني امام الله وامامه التوبة النصوح واخبريه بان لايحمل نفسه فوق طاقته

اذا كان يعلم انه لن يتخلص من مرض الشك فالافضل يا اختي الفراق حتى لوكان في اولاد

اتركيه يعيش سعيد وتوبي الى الله توبة نصوح وانتظري في بيت اهلك ليكتب الله

لكي مايشاء وتوبي ثم اذهبي للطبيب النفسي

ايضا اختي استمري معنا في المنتدى صدقيني الاخوات بالمنتدى مارح يقصروا

وايضا الاخوان سنعينكي باذن الله على التوبة وسنكون اخوة على الحق جميعا

لكن لي سؤال ارجو ان لاتبخلي علي باجابته صديقاتك هل هم ايضا لهن علاقات مع غير ازواجهن

اي هل لصديقات السوء علاقة بكي ام لا

والحمدلله انكي في طريق التوبة ومن كان مع الله كان الله معه

الحمد لله الذي عافانا مما ابتلاكم وفضلنا على كثير من خلقه تفضيلا

عليك بالتوبه فلا تدري نفس متى يأتيها الموت...
خافي الله أولا وأخيرا توبي إليه وابتعدي عن الحرام

__________________

لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

رب أغفر لي وارحمني واهدني وزوجي وذريتي وأرزقنا وانعم علينا برضاك علينا
يا حي ياقيوم

قرأت الردود في الصفحه الاولى والثانيه فقط......ما شاء الله الاخوان والاخوات ما قصروا بشيء.....

بس عندي شيئين احب اضيفهم.....

1- قبل كل شيء انتي مو محتاجه لعلاج نفسي......فو الله الذي لا اله الا هو......ان علم و علماء النفس هم اللي مضيعنا ودمروا تمسكنا بالدين.....يعني بكل اختصار وبمعرفتي العميقه بهذا المجال......الطبيب النفسي.....راح يبرر جريمتك.....ويقولك انتي ما ارتكبتي الجريمه الا لانك مختلفه مع ذاتك.....فتصالحي مع ذاتك.....وو.......و......و.......و من الامور السخيفه التي تجعل من الحرام حلال.....انتي محتاجه لعلاج ديني.....اختي انتي ما خنتي زوجك الا لضعف الوازع الديني لديك......ما رخصتي نفسك و استسلمتي لحيوان بشري الا لانك مو حاسبه اي حساب لربك......كل ما همك هو زوجك وحب حياتك و.....و.....و.......طيب ما فكرتي بمن هو اقوى من زوجك.......الم تفكري بربك القادر على موتك وانت بحضن ذلك الخسيس الواطي......ارجعي الى ربك.....وتوبي توبه نصوح قبل فوات الاوان......فوالله بعد فوات الاوان لن ينفعك لازوجك ولا حب حياتك ولا عشيقك.....


2- ارى ان الحل لمشكلتك هو الطلاق......هل تعلمين لماذا.....

أ- بعد كل ما حدث وبعد خيانتك المتكررة لزوجك......مستحييييييييييل يثق فيك وتعود المياه لمجاريها......مستحيل......اختي من اول خيانه زوجك راقب البيت والسياره وكل شيء.....فمابالك بثاني خيانه وبعد ان زنيتي.....تتوقعين يأمنك على بيته وعياله.....؟؟.....مستحيل ......وان فعل ......لازم تعرفين ان زوجك انسان مو مضبوط......ولا تحذرين منه......فالحل بايدك هو الطلاق......واتركي ابناءك لوالدهم يربيهم......لا تقولين ما اقدر عيالي انا اموت من غيرهم......اتركيهم برضاك قبل ما زوجك ياخذهم منك غصب عنك.......لانه مثل ما قلتي مسجل مكالماتك مع ذلك الحيوان......فمجرد ما يعرض زوجك هذه الاشرطه على القاضي....تصبحين انتي ام غير مؤهله لتربيه الاطفال وراح تنحرمين من عيالك ولا تشوفينهم الا بالاحلام......فتخلي عنهم بالطيب والهداوة.....ولاتفضحين نفسك اكثر.....لان زوجك شكله حااااااقد عليك ومستعد يسوي اي شيء للانتقام منك.....

ب- الطلاق هو الحل.....لك قبل ان يكون لزوجك وابناؤك......لانك بحاجه للابتعاد عن زوجك والذي كان هو _حسب اعتقادك_ السبب في لجوءك الى الحرام......فلازم تبتعدين عنه.....واصلا فوق كل هذا بعدما يكتشف الرجل خيانة زوجته له......يكرهها كره العمى....ولا يطيق حتى سيرتها......واحمدي ربك ان زوجك متعلق باطفاله وما شكك بنسبهم.....فتطلقي منه.....لانني ارى ان الحياة بينكم مستحييييييييييييله......خصوصا بعد خيانتك للمرة الثانيه.....






والله يعينك ويرفع عنك









دووووت

__________________

اختي

ممكن تكوني عرضت مشكلتك على الاعضاء حتى يخففوا عليك, و تريدين ان تستشيري طبيبة نفسية حتى تقول لك ان ظروفك هي السبب, و لكن انا اقول لك انه مهما قيل لك فانت المذنبة, و لا تحاولي ان تقنعي نفسك بغير ذلك, هل تبحثين عن راحة البال؟ اذن وبخي نفسك بشدة و لا ترمي المسؤولية على احد و لا حتى على حالتك النفسية, انت لا تحتاجين الى طبيب. اقنعي نفسك انك اذنبتي لانها الحقيقة, و توبي توبة نصوحة, وللتوبة شروط :
الاقلاع فورا على المعصية ( تقولين ان هذا الذئب يريد الاستمرار, يعني هو ماسكك بحبل , الله يقول لك اقلعي عن المعصة, من تسمعي امر الله ام هذا الوحش)
الندم بصدق
الاستغفار
العزم على عدم العودة للمعصية

و ابشري يا اختي باب التوبة مفتوح, و قبل ما اتفكري ترضي زوجك, ارضي الله بالعبادات و النوافل و الصدقات

انسي موضوع الطبيبة

__________________
(قَالَ إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللّهِ وَأَعْلَمُ مِنَ اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ) (الآية 86 من سورة يوسف)