أعود اليكم أحبتي بعد انقطاع جبري طويل ,,,
و مع الموقف التربوي الثالث ,,,
الموقف الأول
الموقف الثاني
المرة دي الموقف عبارة عن سؤال برئ من طفل أكثر براءة ,,,
السؤال
الأول : بعد ما انتهى ابو عبدالله ( صديقي ) من صلاته سأله عبدالله

( 3 سنوات ) ,,,
بابا احنا ليش نصلي ؟؟؟
طبعا السؤال ابدا مو غريب لكن الغريب ان ابو عبدالله ما عرف يجاوب عليه

و رسل الواد لأمه ,,,
السؤال
الثاني : أحمد ( صديقي ) سأله أحد أبناؤه ( أيضا لم يتجاوز الثالثة من عمره ) ,,,
بابا ليش انت اتزوجت امي ؟؟ و عند محاولة افهامه

اسباب الزواج بما يناسب سنه جاء السؤال التوضيحي ,,,
يعني ليش ما يتزوج الرجال من رجال ؟؟؟
السؤال
الثالث : و طبعا دا حصلي أنا شخصيا و كالعادة مع بنتي خديجة ( 3 سنوات و نصف ) ,,,
كنت أتفرج مسلسل خالد بن الوليد ( رضي الله عنه ) فجأة جاء السؤال ,,,
ماما ايش يعني ( تبا لك ) ؟؟؟
طبعا أم خديجة ما قصرت و قالت ( بئسا لك ) ,,,
فتحول السؤال للمختبر رقم اثنين

( انا ) و طبعا عند الامتحان يكرم المرء أو يهان ,,,
فكانت الاجابة

..........
طبعا صارت الغرفة على الوضع التالي
أنا
أم خديجة
خديجة
دعاء
الآن المطلوب هو الآتي :
 |
|
 |
|
كيف تجيب ابنك أو بنتك أو أي طفل يسألك هذه الأسئلة ؟
و هل من الممكن أن يكون المرء مستعد لجميع أنواع الأسئلة ؟ و هل حصل لك موقف مشابه ؟
ارجوا ان تضع نفسك الآن في الموقف قبل ان تجد نفسك فيه في الحياة العامة |
|
 |
|
 |
مع تحياتي للجميع ,,,
معلم القلوب ,,,