البارح حبيت اسوي للمودام مفاجعة
أول ما قرب وقت العشى دقيت صدري وقلت والله ما تدخلين المطبخ
وانا اليوم باحبك لك طبخه ما ذقتيها ولا بزواج ابوك على امك
ودخلت المطبخ
وبعد حوالي ساعة من الصمت الرهيب
طلعت من المطبخ شايل صحن ويش كبره فيه الطبخه اللي طبختها
طبعاً ام العيال والعيال هللوا وزغرطوا لما شافوا الصحن هالكبر
ويش كان في الصحن
ما راح اقلوكم
بس هيه طبخه سهله وما تحتاج غير مويه
عشان نسلق فيها الـ(XXX)
مو مهم الطبخه ويش كانت
المهم النتيجة وهي السعادة اللي صارت في البيت من صاحبة البيت
لما سلقت لهم البيض
(ماني متأكد هي سعادة أو شماته)