لعل أجمل ما في هذه الرسالة ... وما نحبُّه نحنُ الرجال
نبرةُ الأنثى الحقيقة التي تتجسدُ في احتياجها للرجل واستسلامها بين يديه ...
بهذه النبرة .. كم يفيقُ الرجال من غفلةٍ حلَّت عليهم أياماً .. بل شهوراً وليسَ بغريب إن قلتُ سنين ..
ولكن وعلى الطرف الآخر ... كم من أنثى .. باتت لا تُجيد تجسيد هذا الاحتياج لزوجها الرجل ...
باركَ اللهُ في قلمكِ .. مُعلماً وناصحاً أمينا ...
ولا عدمنا هذه الإبداعات ... فقد أمتعتِنا بحق ...
ولعل من المُصادفات الجميلة ... أن هذه الرسالة جاءت في وقتها ووقتها ووقتها بالنسبة لي
فهناكَ رجلٌ باتَ يشعُرُ بمثل هذه المشاعر تجاهَ زوجته ...
فوجب وصول هذه الكلماتِ لها كي توصلها بدورها له ... عله ينثني عن قراره ...
وتتحركُ فيه المشاعر لتعود إلى سالف عهدها ...
جزاكِ الله خيراً