قادت أمي الحبيية هذه السفينة وهي في ريعان شبابها وهي لا تزال ابنة ال25 وستة أبناء........حتى غدونا شبابا
وفتيات........مات أبي وهي في الشهر الأخر لتضع أختي بعد 21 يوما.......... كانت ولا تزال الأب والأم والصديقة المخلصة
لجميع أبنائها وبناتها......ربتنا أن العطاء هو السعادة المطلقة..........لم أحس يوما من كلامها أنها نادمة لأنها لم تتزوج بعد أبي.
أساسا لم تذكر الزواج........
جزاك الله خيرا يا حبيبة الفؤاد وعوضك بنا خيرا يا غالية
لن أقول أنه لايمكن أن تجمع المرأة بين الاثنين لكن الأولى أن تربي أبنائها ويكون هذا هدفها الأسمى وان تقدم لها
من تجزم بأنه سيكون عونا لها ولأبنائها فلتتوكل على الله