بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
في ليلة كتب كتابي
وبعد أن رأيت فاغرتي الحبيبة لأول مرة
وفي غفلة من
الرقباء والحرس الجمهوري التابع لها
الذين غابوا بدون تنسيق مسبق
وشوشت لها قائلاً
(بسرعة راحو هاتي بـ # # ه) على الطاير قبل يرجعوا
لم اسمع جواباً لما كان يعم من ارتباك بين الطرفين
فقلت محاولاً كسر الحواجز
طب على الأقل ما تبين تعطيني #وس# هاتي عشرة ريال جبر خاطر
ردت بإبتسامة يشوبها الإرتباك واللخبطيشن
كرد سميرة الشريرة
على نامق القبطان الغلبان
عندما كان يتغزل بها فترد عليه قائلة
(غبي)
لم اكتثرت ولا زلت لا اكترث لتلك الكلمة
التي كانت جمييييلة وساحرة في وقتها برغم ما تشير إليه
ولكن تشكل عندي انطباع لا يزال يتراقص أمامي كلما مررنا بموقف مشابه
لن اخبركم به
استنتجوه
ولا أنسى عندما طلبوا منا (سامحهم الله)
ونحن في قمة التلخبط
أن نسقي بعضنا عصير (فنتو

)
وأن يضع كل منا الكأس في فم شريك حياته في نفس اللحظة (سامحهم الله ايضاً)
وكأننا بحاجة لمزيد من التعقيد
طبعاً يدينا اتلوت ببعض
وكبكبنا على بعض
وحاله الله لا يوريكم وشكلنا صاااااار
ما علينا فذلك موضوع آخر
لكل من جرب لقاء نصفه الآخر
أو ثلثه الآخر (للي عندهم زوجتين

)
وفي أول لقاء
إنطباع
وكما يقال
الإنطباع الأول لا يزول
فلكل من جرب الإنطباع من اللقاء الأول
ماذا كان إنطباعك
وهل يتراقص هذا الإنطباع أمام ناظريك بين فينة وأخرى
وهل اكتشفت أن انطباعك كان صواااااااااااباً
أم خطئاً
ودمتم