نسألُ الله عزّ وجلّ أن يعطف عليك قلب زوجك ،لكن يا أخت ينبغي أن تعالجي الأمر بحكمة وعقل بعيدًا عن العاطفة ،لانشكّ أنّ قلبك يحترق على زوجك لكن لاتجعلي ذلك يجعلك تفقدينه ، إنّ كان الرجل قائم بحقوقك فلا أرى لك أن تهدمي بيتك ومستقبلك ،واحتسبي الأجر عند الله ، ولو لم يكن في زواجه من هذه المرأة إلا أن تبقى على إسلامها لكان في ذلك خير كبير احتسبيه عند الله ، والجأي إلى ربك كثيرًا بأن يصلح حالك وحال زوجك ، أتمنى لك التوفيق 0