الأخوه والأخوات ما قصروا وفوا وكفوا
ولا أملك أن أقول إلا
الله يفرجها عليك وعلينا والمسلمين أجمعين
لا أزيد عما ذكر الأخوة إلا أن أقول : ومع الدعاء عليك بمساعدة نفسك بفعل ما يساعد على إخراجك من الهم الذي تعيشينه أو على الأقل التخفيف منه . كيف ؟
بإشغال نفسك ووقتك ـ قدر الإمكان ـ ببعض الأعمال المفيدة والنافعة التي تشغل الذهن وتنشطه بما يفيد فالإنسان ( ضعيف بطبعه ) ولو اكتفى بالدعاء واستسلم لما استفاد شيئا واعلمي أن الزواج كالأجل متى أذن الله به فسيأتي حتما . وما يدريك لعل في تأخيره خيرا لك وأنت لاتعلمين .
وبالتوفيق