زوجتي تفكيرها طفولي وتحب زوج أختها فما الحل ؟!
لقد يسرها ربي سبحانه وتزوجت منذ مايقارب السنة تقريباً وأحمده سبحانه على ذلك ..
والمشكلة تكمن في زوجتي أن عمرها لم يصل إلى العشرين عاماً وعقلها لم يتجاوز العشر سنوات فقط !
فمشكلتها أن عقلها حتى الآن متعلق بصديقاتها ولاتحب مجالسة الأكبر منها سناً من المتزوجات
إلاّ واحدة فقط وللأسف هذه كادت أن تدمر حياتي بعد أن شرحت لها أن ألم فض البكارة قد يصل إلى الموت هداها ربي !!
فأولى الأشهر في حياتي انقلبت إلى جحيم وللأسف أن كلام تلك الفتاة عالق في ذهنها حتى الآن !!
فهي حتى الآن تتوهم بالألم الحاصل !!
لقد تزوجتها وهي في الصف الثاني ثانوي بعد زواج شقيقتها الأكبر بسنة واحدة فقط ..
لنبدأ بالمشكلة الأولى ..
زوج أختها "عديلي" كان يحب البنات قبل الزواج يعني بالعربي "مغزلجي" باعتارفه الشخصي ولتردده لأحد البلدان الخليجية
والحمد لله الآن متزوج وعنده ولد أسأل الله له الصلاح,,
وعلاقتي بعديلي ليست بالقوية جداً ولقد سافرنا مع بعضنا لأكثر من مرة وهو بنفسه أقر بأنه يحب "التميلح" على البنات ..
مالكم بالطويلة ..
إذا ذهبت زوجتي إلى بيت أهلها واجتمعت مع أختها وشقيقتها الصغرى الغير متزوجة يقوم العديل بالإتصال على زوجته ويقوم بالتنكيت عشان يسمع ضحكات البنات بعد أن تنقل زوجته كلامه إليهن نقل مباشر "أي أثناء الاتصال"..
حتى أن زوجتي بدأت تتمنى أن تذهب معه في السيارة إلى السوق مثلاً أو أي مكان بوجود أختها طبعاً لتستمتع بظرافته ..!!
وبعد أن صارحتها بهذا الموضوع قالت بتفكير طفولي "أنا ماكذبت هو صدق خفيف دم" !!!
حتى أنه يحترق دمي إذا سمعتها تنطق اسمه ويلف وجهها ابتسامة بل أنها تحرص على ترديد اسمه ..
ومن السهولة اكتشاف ماتحب وماتكره , فهي تحبني كثيراً ولله الحمد , ولكن براءة الأطفال هي ماتدعني أكتشف الكثير من الأسرار ..
فــمــا الــحــل ؟!
فكرت بأن أمتدح شقيقتها إذا امتدحت عديلي وأن أتغزل فيها مثلاً ..
وللعلم فإني قد طبقت هذه الطريقة سابقاً وأفهمتها أن التأثير الحاصل في داخلي عندما تمتدح عديلي هو نفس الشعور الذي تشعر فيه الآن ولكن لافائدة !!
فما أسرع نسيانها , وعودة حليمة لعادتها القديمة , فأطباعها أقرب للأطفال !!
فكرت بأن أنتقل من عملي ولكني المشكلة أنني في المنطقة الشرقية ولاأستطيع أن أنتقل إلاّ للمنطقة الغربية وأهلي متواجدون هنا فلا أريد أن أبتعد عنهم كثيراً ..
ناهيكم أن الهروب من المشكلة لايمثل حلاً لها بتاتاً..
===================================
المشكلة الأخرى ..
أطباعها كأطباع الأطفال وهي تعترف بأن تفكيرها صغير وأنها حتى الآن لم تعيشني في جنة وأيضاً تعترف بأن الإهتمام كان من طرف واحد وهو من طرفي أنا فقط..
كلما صارحتها في مشكلة تعترف بصدق بخطئها وتتضايق لمدة يومين وتقول "متى راح أكبر وأعقل" , ودائماً ماتقول "مشكور انك متحملني" !!
دائماً عندما نجلس في جو من الصفاء وأتغزل فيها وأشكرها بأنها غيرت حياتي وأسعدتني فسرعما تبكي وتقول لاتكذب عليّ "أنت اللي مهتم فيني وأنا مطنشتك" ويتعكر الجو !!
ناهيكم عن أني لم أستمتع في الجنس ربما أضطر أن أقول مطلقاً !!
قبل قليل صارحتها في مشكلة حصلت لهذا اليوم وسرعان مااعتذرت وواعدتني بعدم تكرارها مرة أخرى وغطت في حزن عميق سببه أنها تسأل نفسها "متى سأكون ست بيت" !!
ربما أكثر من 93% من طلباتي لها بأن أجامعها أتفاجأ من خلالها بالرفض !!
والباقي تمارس الجنس من دون نفس مع العلم أني أستثيرها لأطول مدة ممكنة ولكنها تكره الجنس خاصة من كلام تلك الفتاة هداها الله عندما ضخمت لها ألم فض البكارة !!
المشكلة أننا عندما نمارس الجنس تكون في البداية خائفة من الإيلاج فأحاول استثارتها لأطول وقت وهي في قمة الإستمتاع وطالما أن أنوي بأن أقوم بالإيلاج فتتشنج بشدة ويتغير لون وجهها وتخاف ,
وبعد الإيلاج أسألها هل من آلام فتنفي ذلك !!
فهي اعترفت أنها في البداية تكون خائفة وبعد الإيلاج يذهب ذلك التخوف ويزول ..!!
وأتذكر أني مرة طلبت أن أجامعها ورفضت فذكرتها بحديث نبينا صلى الله عليه وسلم فيما معناه بأن الملائكة ستلعنها حتى تصبح ..
ولكني تفاجأت بأنها لم تستمع لهذا الحديث مطلقاً !
والأدهى والأمرّ أني عندما أطلب منها أن أجامعها ترفض ذلك وتقول "الله يعين الملائكة راح تلعني حتى الصبح" وتبكي !!
===================================
هذه جزء من مشاكلي وأتمنى أن تعتبروني أخاكم الأصغر وأن تضعوا أنفسكم في مكاني وتعالجوا لي هذه المشكلة ,
فهل أصارح والدها أو والدتها , أم أصبر حتى تكبر , أم أم أم ...
فالتفكير أعياني كثيراً ولكن ماخاب من نخاكم ..
أعتذر على إزعاجكم وشكراً