أختي الكريمة : تألمت كثيرا لحالتك كان الله في عونك وفرج همك قريبا عاجلا غير آجل
مادمت غاليتي تبحثين عن الحل ..ومادام الاخوة جزاهم الله خير نصحوا بأن تقبلي زوجك كما هو
اذا ماعليك الا أن تشغلي نفسك عنه ولاتنتظري أن يشركك في أمر أو حديث . وهو الخسران
زواج مثل هذا لايسمى شراكه .. أصلح الله شباب المسلمين
انتي جامعيه وموظفه . هذا يعني ان هناك جزءا من وقتك للعمل ..
وماتبقى من وقت اجعليه للاهتمام باولادك واشغلي نفسك على سبيل المثال
بالمطالعه . او بالنت . أو بالحياكه . أي شيء تهتمين به .
حتى اذا هو شعر بوحدته واشتاق لقربك وحديثك أتى اليك متقربا
أسأل الله أن تري ذلك الامر عن قريب ويسود الود والتفاهم بينكم واسألي الله تعالى ذلك
انه على كل شيء قدير