|
أعجب للأشخاص الفضوليين مثل صديق أبيك
الشيء الأعجب هو أنه سأل أباك و مع ذلك أعاد نفس السؤال عليك!! واضح أنه لم يصدقه لو كنت مكانك لتهربت من الاجابة خصوصا أن أناسا آخرين كانوا يستمعون, مثلا كنت سأقول: ان شاء الله لما تيجي تزورنا أخبرك أو لما نتقابل, ثم اذا حدث و سألني مرة أخرى أتهرب من الاجابة قائلا : راتبي يكفيني و الحمد لله أو مستورة و الحمد لله. حصن نفسك أخي فالعين حق. |
| مواقع النشر |
| الكلمات الدليلية |
| الموقف, بهذا |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|