على أساس لا حياء في الدين والعلم
ظهرت في الآونة الأخيره أصوات ترتفع لتنادي بأمر عجيب وغريب علينا ،
ما سمعنا به من قبل،وهو
تدريس مادة { التربيه الجنسيه}!!!
على أساس أنه لا حياء لا في العلم ولا في الدين ، وان يكون ذلك تحت إشراف متخصصين
لوضع المنهج الناسب لكل سن بحيث تكون لكل مرحله عمريه الجرعه المناسبه من المعلومات ،
ان يتم تأهيل المدرسين لكيفية تدريس هكذا علم،
لكن السؤال هنا :
لماذا ظهرت هذه الفكره؟؟
قالو لتهيئة الأجيال الناشئه ليكون لديهم ما يساعدهم لحياة زوجية ناجحه مستقرة...
ماهو شعورك أختي عندما ترين أولادك يدرسون هذا العلم؟؟!!
انا عن نفسي تخوفت وفكرت في البديل
توصلت لهذه الفكره التي اقترحتها على أحد البرامج التلفزيونيه أثناء تحاورهم في هذا الشان
هو أن نترك أطفالنا في حالهم أولاً،
ثانياً ان يتكون مركز أو مكاتب استشاريه (لمن يرغب ويشعر أنه بحاجه ) تكون لتاهيل المقبلين
على الزواج للحصول على ما يحتاجون من معلومات ودعم واستشارات..
والأم مدرسه كما الكل يعرف ،هي التي تفهم أولادها ما يحتاجون في كل مرحله ،
والموضوع الآن متروك لسماع آرائكم اخواتي الغاليات
بارك الله فيكم جميعا وحفظكم من كل سوء
..منقووووووووول..
الاشراف : عذراً تم تغيير العنوان
التعديل الأخير تم بواسطة !!حنيين!! ; 22-08-2009 الساعة 01:46 PM