أحسنت هذا ماكنت أريد أن أصل إليه

عند اختيار الزوجة الثانية يجب أن تكون على ثقة بأن الميزان لن يرجح وإن اختل التوازن قليلاً فلن يؤثر على إقامة العدل إلا فيما لا تملك كما كان الرسول صلى الله عليه وسلم يقسم بين نسائه فيعدل و يقول : "اللهم هذا قسمي فيما أملك فلا تلمني فيما تملك و لا أملك "

نحن لا نصل إلى المنطق والمثالية ولكن نحقق أقرب مايكون إلى ذلك من أجل إقامة العدل

{إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ}