أنا: رأيتها كانت مثلها مثل أي فتاة عادية عندي.. ثم تبلورت الرؤية إلى إعجاب فأقتحمت حياتها بكل جراءة وطرقت باب قلبها بعنف فيه من الشدة والدبلوماسية لاعرف ما قصة مشاعري هذه ثم أحببتها ثم تزوجتها.. ولو قدر لي أن أختار من تاني لأخترتها لأنها تستاهل ولأنها نعم رفيق الدرب.