اعتذر أبو بكر عن سكوته؛ وذلك لأنه قد سمع النبي -صلى الله عليه وسلم- يذكرها، كان -صلى الله عليه وسلم- يسر إلى أبي بكر ويخبره بالأشياء التي يعزم عليها فكان قد سمعه وهو يقول: إن حفصة بنت عمر تناسبني أو سوف أخطبها وأتزوجها، فلما كان قد سمع هذا كره أن يفشي هذا السر الذي أسره إليه النبي -صلى الله عليه وسلم- هكذا اعتذر، فعذره عمر يقول: لو تركها لقبلتها.
على فكرة تفسيرك غلط للحادثة, والتفسير الصحيح ماذكرته اعلآهـ,,,اعتذرو عنها الصحابه مو نبذ للفكرة ,لأن الرسول ذكرها لأبو بكر قبل ان يعرضها عمر رضي الله عنه للصحاابة ,,
والشي الثاني لآ تقيسي على مجتمعك يا اختي الفااضلة,, فيه مجتمعاات تمنع البنت تسلم على الحريم,وحتى ماتحضر زواج الا ان كانه زواج اختها او اخوهاا,,, لآحظي حنا مجتمع كبير وواسع وشامل لثقافاات كثيرة ,, فيها المنفتح وفيها المحاافظ,وفيه حضارات وقبائل وحضر وغيره,,,
واذا انتي الله اعطآك عايلة كبيرة ومجتمع وااسع (( وفضوولي ))غيرك ماعندهـ,,
وما اطلقتي عليه((الاستعراض بالزواجات)) ما ادري ان كانك انتي شفتي الى مايدعو الشفقة في الزواجات فهو في المجتمع الي شفتيه مو عندنا..
__________________
[SIGPIC][/SIGPIC
التعديل الأخير تم بواسطة اصعب حكاية ; 15-05-2011 الساعة 04:42 AM