إن عرفت السبب منه فلا بأس...لكن لا تناقشيه نقاشاً ساخناً.
إن لم تعرفي السبب فلا تبحثي عنه، واصرفي فكرك عنه، ولا تدخلي بينه وبين أخته.
في كلا الحالتين سواءً أخبرك أم لم يخبرك، ورفض ذهابك
فأنصحك بالسمع والطاعة بما أنه لم يأمرك في معصية الله.
:::
هو سيتدبر الأمر مع أهله، وهم يعرفون من هي أم جابر.
:::
ألا يستحق ذلك الزوج المحب "أبو جابر وأسماء" السمع والطاعة؟
ماذا ستقولين لو رأيت كتابته عنك هنا أيام وجودك بالمستشفى؟
لقد كتب بمداد دمعه وحبه كل الأشواق، وسطر كل السطور الدالة على خوفه عليك.