بسم الله الرحمن الرحيم

أخواني أخواتي الكرام
مقالة اكتبها الآن لعلي اشفي غليل بعض الافكار التي لم تفهم المعنى ..

هذه الكلمات تتعدى حدود ( المتزوجات ) بل تصل ( للمطلقات ) ..

يلام الرجل في أغلب معاني الحياة والشواهد التي نسمعها دوماً بأنه رجل يجف بعد فترة من الزمن ، فيصبح قليل الاحساس للطرف الاخر ..
هل هذه حقيقة ؟
نعم أنا اعترف .. ولكن من السبب يا ترى ؟

من جانب أخر وهي الجانب الجريح واعذروني .. تنتج المشاكل بينهما .. وتصل للبعد والانفصال .. ويلام الرجل ..
لا اكتب لكم هذه الكلمات وأنا إحدى الضحايا ( لا والله ) ولكن شيء اريد ايصاله لكل أخت ..
طبيعة الرجل تنحدر من اعلى القمة ونعم نعترف اسميها ( كيمياء الرجل )
هذه حقيقة لا يمكن ان ينكرها أي رجل ..

أين الحل .. ؟
الحل أن ايقنت كل انثى وفهمت هذه ( الكيمياء ) بالرجل هي من تقوم بحل كل الامور التي تؤدي للمشاكل دوماً .. فيجب على كل أخت أن ترضخ لذلك وتترك شرارة العناد الذي من هذا المنطلق يولد كل تلك الكره والانفصالات وعدم عودة التجانس ..
صدقوني بكلمة أو بطبع تستطيع أن تحركي ذلك الرجل وتقلبيه حيثما تشائين .. ولكن بفهم هذه الكيمياء الطبيعية في قلبه ..
ارجوا ان تكون الصورة واضحة .. واترك لكم اراءكم .. والتي وإن كانت معاكسة ربما تنيرني إلى الصواب ..