) اقرئي القرآن الكريم، والأوراد الشرعية كثيراً، واستعملي الرقية الشرعية. سيدي مشكلتي مع الرقية !! ، فلم أتزوج ثانية إلا بعد الاستمرار عليها شهورا ذقت فيها كثيرا ، لكنني مذ انفصلت أستثقل الرقية بشكل غير معقول ! ، لا أتضايق منها لكنها ثقيلة لا أحتمل تلاوتها أبدا . . |
ما زالت إشكاليتي مع سماع الرقية قائمة و سأجاهد ما وسعني الأمر |
بدأت بالرقية أمس فكان يوما عصيبا و صلاة المغرب لم أصليها إلا مع العشاء في وقت متأخر و هذا يحصل لي مع الرقية تثاؤب و خمول و ضيق و رغبة شديدة في النوم بي رغبة في الصلاة - الراتبة - لكن أظل أسوف و أسوف لا أدري لم ؟!! كلمة اجعلي القرآن يصدح حولك في ذهني لم تغادره لكن قراءته لي مجهده فاستبدلت بالاستماع في رمضان لما كنت أعكف على الطاعة كان وضعي أفضل لكن الآن التثاقل يرهقني سأستمر بحول الله |
الذي استنكرته لما لزمت البقرة : خوف شديد ، ثقل بالأكتاف ، الآم أسفل الظهر و البطن ، تثاؤب على مدار اليوم لحظه من حولي حتى بالعمل ، بكاء حزين طويل ممتد ، عزوف عن الورد الصباحي و المسائي ، خمول شديد ، و نوم طويل ، و الله يا أخي أنا ممن يقل نومهم فتكفيني ساعتان أنامها فإذا بنومي يمتد أربع عشرة ساعة !! ، ميل شديد للانعزال ، رغبتي في الأكل ضعفت جدا ، في مناطق من جسدي ظهرت بقع كالكدمات التي تصيب بعد الارتطام أشبه ما تكون بالرضوض ، وضعي النفسي لم يتحسن كثيرا أشعر بحزن شديد و و الله جل جلاله لا أدري علام ؟!! نسيت أمرا صرت أنزعج من أسرتي كثيرا و أحتد معهم كثيرا لفظيا فإذا خلوت لنفسي بكيت ندما |
في الخلطة يعروني كدر شديد و مزاجي يحتد جدا و يزول هذا في خلوتي وحدي |
أعني أن ثم أعراض تزداد في خلطتي بالناس كالضيق و الكدر و سرعة الانفعال لكن إذا كنت وحدي حسنت حالي و في اليوم الذي أختلط كثيرا بمن حولي تنتابني كوابيس مزعجة بالليل أذكر أن هذه الأعراض كانت معي أثناء زواجي |
فمع أنني سأتم الشهر أو قريبا من هذا لم تتحسن الأعراض التي تنتابني عند التلاوة و لم يزل ما أجده من تثاقل شديد |
بالمناسبة تنتابني كثيرا منامات غريبة أخجل من ذكرها فهل لها علاقة ؟ |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|